في مقالة مشتركة لهما في "معاريف"، يشير الكاتبان عاموس يادلين وأودي أفينتال، إلى أنه يتعين على إسرائيل بلورة استراتيجيا هدفها منع التصعيد الواسع مع حزب الله في الجبهة الشمالية، "لكن يجب عليها أن تكون مستعدة لمواجهته، إذا فُرض علينا".
في مقالة مشتركة لهما في "معاريف"، يشير الكاتبان عاموس يادلين وأودي أفينتال، إلى أنه يتعين على إسرائيل بلورة استراتيجيا هدفها منع التصعيد الواسع مع حزب الله في الجبهة الشمالية، "لكن يجب عليها أن تكون مستعدة لمواجهته، إذا فُرض علينا".
يُحذّر الكاتب الإسرائيلي آساف أوريون في مقالة له في "هآرتس" من حجم التهديد الحقيقي لأمن إسرائيل القومي "المتمثل في نظام رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو". ماذا تضمنت مقالة أوريون؟
الأزمة السياسية ـ الاجتماعية التي تعصف بإسرائيل: حرب كبيرة متعددة الجبهات ـ خيارٌ واردٌ كمخرجٍ ولو مؤقت. تحت هذا العنوان، كتب الزميل سليم سلامة تقريراً إخبارياً في موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية)، استناداً إلى دراسة وضعها عدد من الباحثين والخبراء في "معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" في تموز/يوليو المنصرم للبحث "مميزات الأزمة الاجتماعية ـ السياسية في إسرائيل وإسقاطاتها على الأمن القومي". وهذا نص التقرير:
تشير محررة الشؤون العسكرية في "يسرائيل هيوم" ليلاك شوفال إلى أن الحوادث الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله في الأسابيع والأشهر الأخيرة "تدل على ارتفاع كبير في احتمال نشوب حرب على الحدود اللبنانيةـ الإسرائيلية. ماذا تضمنت مقالتها؟
في مقالة له في صحيفة "هآرتس"، يقول الكاتب الإسرائيلي جدعون ليفي إن الإحتجاج "الديموقراطي" ضد قانون الإصلاحات القضائية على يد حكومة بنيامين نتنياهو يقوده الجنرالات الذين لطالما كانت عقيدتهم القتل والتنكيل والتصفيات والإعتقالات.
إعلان عشرة آلاف عنصر إحتياط من 40 وحدة عسكرية في الجيش الإسرائيلي تركهم الخدمة وتهديد 70% من الطيارين في سلاح الجو الإسرائيلي بالإضراب اعتراضاً على مشروع "الإصلاحات القضائية"، هما خطوتان توازيان بأبعادهما الانقسام الحاصل في المجتمع الإسرائيلي وما تسمى "التهديدات الخارجية"، ولا سيما من "الجبهة الشمالية".
نشر "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي" مقالة لكل من أورنا مزراحي ويورام شفايتسر، ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية، تتناول الأحداث الأخيرة على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية ولا سيما "حادثة الخيمتين" وتقترح خطوات يجب أن يبادر إليها الجيش الإسرائيلي لكي يثبت لحزب الله خطأ تقديراته بشأن ضعف قوة إسرائيل العسكرية.
عاموس يادلين، رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) بين العامين 2006 و2010، من المتابعين لملف المواجهة المفتوحة بين الكيان العبري وحزب الله. في هذه المقالة التي نشرها في موقع N12 العبري يقرأ في طيّات خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في يوم الذكرى الـ 17 لحرب تموز/يوليو 2006.
يطرح الكاتب الإسرائيلي في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي السؤال الآتي: "ما هي النوايا الحقيقة لحزب الله في الغجر"؟ ثم يجيب بأن الهدف "هو تخريب وتعطيل مشروع "حجر متشابك" الذي تبنيه إسرائيل على طول الحدود مع لبنان لمنع أو إبطاء تسلل القوات الخاصة لحزب الله إلى الأراضي الإسرائيلية في أثناء مواجهة كبيرة مستقبلية". ماذا تضمنت مقالة بن يشاي؟
كان واضحاً منذ انكسار الهجوم الإسرائيلي المحدود على مخيم جنين في 19 حزيران/يونيو المنصرم أن قدرات المقاومة الفلسطينية قد تطورت بدرجة تستدعي تغيير التكتيك الذي يتبعه جيش الإحتلال في مواجهة المقاومة.