
أبحث عن المؤامرة ولا أجدها. بالمؤامرة نتنصل من المسؤولية. ما يحدث في لبنان ليس نتاج مؤامرة أو مؤامرات. ما يحدث هو سياسات معلنة، مزمنة، وفاتكة.
أبحث عن المؤامرة ولا أجدها. بالمؤامرة نتنصل من المسؤولية. ما يحدث في لبنان ليس نتاج مؤامرة أو مؤامرات. ما يحدث هو سياسات معلنة، مزمنة، وفاتكة.
نشر معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" دراسة أعدها الباحث الإسرائيلي (موشيه ألبو) تتناول الأزمة السياسية اللبنانية بأبعادها المتعددة.. وهذا نصها الحرفي:
إذا كان هناك من انتكاسة لتعليق رئيس تيار المستقبل سعد الحريري عمله السياسي فهي انتكاسة أميركية بإمتياز. لماذا؟
الباحثون في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي سيما شاين، راز تسميت، وأفرايم أسكوالي، نشروا دراسة في نشرة "تقديرات إستراتيجية" التي يصدرها المعهد تتمحور حول مآلات الملف النووي الإيراني، وهذا أبرز ما تضمنته، كما ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية إلى اللغة العربية:
بعد ثماني جولات من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في فيينا، ترجح كفة التفاؤل بقرب التوصل إلى إتفاق يعيد إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015. ما الذي يُعزّز هذه الوجهة؟
قال سعد الحريري كلمته ومشى. إستودع "لبنانه الحبيب" على طريقة والده. ترك طائفته وتياره في العراء. لبنان الحالي، بتوازناته ووقائعه، ليس بخير. لا بد من تسويات إقليمية كبرى تنتج تسويات لبنانية صغرى. هذه وتلك مؤجلتان حتى الآن. لذلك، ليس أفضل مما كان. إلى اللقاء!
حمل وزير الخارجية الكويتي الشيخ احمد ناصر المحمد الصباح معه إلى بيروت مبادرة عربية ـ دولية مؤلفة من عشرة بنود، طلب الحصول على أجوبة عليها خلال مهلة لا تتجاوز تاريخ التاسع والعشرين من الشهر الحالي؟
"اليُتم" كما الحُزن. يبدأ كبيراً وينتهي مُندثراً. عند الطائفة السُنية يحدث العكس. شعورها الجمعي بـ"اليُتم" يرتفع مع كل محطة سياسية يمر فيها لبنان وقد تعدّدت المحطات بعدد التصدعات التي أصابت البلد، أهلاً ونظاماً.
نشر موقع Politics Today مقالة لمدير موقع “أوريان 21” ألان جريش أوضح فيه كيف أن سياسات رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون تجاه منطقة الشرق الأوسط تتجه نحو البراجماتية، فيحاول من خلالها ملء الفراغ الذى خلفته الولايات المتحدة جراء انسحابها من المنطقة، وتقوية علاقاته بالدول المسلمة فى وقت تشغل فيه قضية الإسلام والمسلمين حيزا هاما فى الانتخابات الفرنسية المقبلة.
عَرِفَ المشروع النووي الإيراني تحوّلات أساسية منذ سقوط نظام الشاه محمد رضا بهلوي عام 1979، ونجحت إيران الجمهورية القادمة من تجربة ثورية حديثة، في أن تُطل على العالم كقوّة متقدمة علمياً وتكنولوجياً، بات في إمكانها أن تُفاخر باعتمادها على بُنية صناعية قوية وموارد إقتصادية ومالية كبيرة.