
فيما تشهد العلاقات بين السعودية وباكستان فتوراً سياسياً ملحوظاً في الآونة الأخيرة، تم إفتتاح معبر حدودي جديد بين إيران وباكستان، فما دلالات هذا؟ علماً، وعلى نحو آخر، قد يشير الافتتاح إلى ميل إيران نحو الصين.
فيما تشهد العلاقات بين السعودية وباكستان فتوراً سياسياً ملحوظاً في الآونة الأخيرة، تم إفتتاح معبر حدودي جديد بين إيران وباكستان، فما دلالات هذا؟ علماً، وعلى نحو آخر، قد يشير الافتتاح إلى ميل إيران نحو الصين.
لم يغادر البيان الختامي لقمّة العلا الخليجية مربع التوافق الخليجي على اعتماد مبادئ جنيف1 وقرار مجلس الأمن الرقم 2254 الخاص بالعملية السياسية في سوريا والمطالبة بإخراج كل قوات إيران والمليشيات التي جنّدتها بالإضافة إلى "حزب الله" اللبناني من سوريا.
ما هو غامض وملتبس أكثر مما هو صريح وظاهر في صور القمة الخليجية، التي انعقدت في مدينة «العلا» السعودية.
إنتهت القمة الخليجية الـ 41 قبل أن تبدأ. هذا ما تشي به مقرراتها، وما رافقها من مصالحة بين قطر والسعودية. ما هي أبرز الملاحظات على نتائج القمة الخليجية التي عقدت في منطقة العلا الأثرية في شمال غرب السعودية؟
تخلت السعودية والإمارات والبحرين ومصر، عن شروطها الـ13 لإنهاء حصارها لقطر، مقابل موافقة الأخيرة على تجميد الدعاوى القانونية المرفوعة على دول الحصار في المؤسسات الدولية، مثل منظمة التجارة الدولية.
من بعيد تبدو العلاقات بين أبو ظبي والرياض متينة ووثيقة، فهما ينخرطان في حلف إستراتيجي واحد ويخوضان معاً حروباً مشتركةً على أكثر من جبهة، أكان ضد إيران أو الأخوان المسلمين أو تركيا رجب طيب اردوغان. لكن من قريب تبدو الصورة مختلفة.
نامت السياسة في لبنان في سبات عميق. الكل ينتظر مبادرة تأتي من الخارج، بعدما بات الداخل عبارة عن خطوط تماس سياسية مكشوفة. هل في رهان اللبنانيين على الخارج ما يستوجب المزيد من الإهتراء السياسي والإقتصادي والمالي؟
نشر موقع "واللا" الإسرائيلي مقالة للباحثين الإسرائيليين إيلي بوديه وليمور لافي تتناول إتفاقات التطبيع بين بعض الدول العربية وإسرائيل، وتشير إلى أن الرغبة في كبح "الإخوان المسلمين" تقف وراء التطبيع مع إسرائيل وليس "حبّ إسرائيل"!
تستضيف مدينة العلا السعودية التاريخية الدورة الـ 41 للقمة الخليجية في الخامس من كانون الثاني/يناير المقبل، وسط مشهد خليجي متنافر ومتوتر بدليل ما حصل في مطار عدن في الساعات الأخيرة، خصوصاً في ظل تعقيدات المشهد اليمني ومفاجآته.
العلاقة التركية الإسرائيلية في ضوء ما إستجد من "غزل" بين أنقرة وتل أبيب مؤخرا ودخول عوامل أخرى أبرزها التطبيع الإسرائيلي مع دول عربية متنافرة مع تركيا، محور مقالة للمحلل في "هآرتس" الإسرائيلية تسفي برئيل تضمنت الآتي: