
في مقالة خاصة بـ''مجلة الدراسات الفلسطينية''، بعنوان: “Russia, The Enigma: No more an Empire, Always Imperial”، ترجمها إلى العربية الزميل أنيس محسن، يحاول الصحافي والكاتب التركي جنكيز تشاندار تفكيك ما يسميه "اللغز الروسي" أو "لغز روسيا".
في مقالة خاصة بـ''مجلة الدراسات الفلسطينية''، بعنوان: “Russia, The Enigma: No more an Empire, Always Imperial”، ترجمها إلى العربية الزميل أنيس محسن، يحاول الصحافي والكاتب التركي جنكيز تشاندار تفكيك ما يسميه "اللغز الروسي" أو "لغز روسيا".
«الولايات المتحدة سوف تنافس، وستنافس بقوة، وتقود بقيمنا وقوتنا. سوف ندافع عن حلفائنا وأصدقائنا، ونعارض محاولات الدول الأقوى للهيمنة على الدول الأضعف، سواء من خلال تغيير حدود الأراضى بالقوة، أو ممارسة الإكراه الاقتصادى، أو الاستغلال التكنولوجى، أو التضليل الإعلامى. لكننا لا نسعى ــ وسأقولها مرة ثانية ــ لا نسعى إلى حرب باردة جديدة أو عالم منقسم إلى كتل جامدة».
لسنوات، كانت السياسة الخارجية الإماراتية كارثية. الآن، وفي الذكرى السنوية الأولى لـ"اتفاقات أبراهام" المعيبة في جوهرها، تجري عملية إعادة تفكير في صياغة ورسم هذه السياسة، التي من المتوقع أن تكون بمثابة "منعطف" يمكن أن يعيد تشكيل الشرق الأوسط، بحسب ما يشرح في هذا التقرير ديفيد هيرست، مؤسس ورئيس تحرير موقع "ميدل إيست آي" (مقره لندن) والذي يحظى بدعم من دولة قطر.
هذا الصيف، تحوَّلت العديد من البلدان الخلَّابة في الشرق الأوسط إلى عُلب قابلة للإشتعال. فمع اجتياح درجات الحرارة القصوى والجفاف الشديد للمنطقة، احترقت غابات، وتحولت مدنٌ إلى جزر ذات حرارة لا تُطاق. في تقرير "فورين بوليسي"، يعرض أنشال فوهرا، الصحافي المتخصص بشؤون الشرق الأوسط، كيف أن التحديات المناخية تهدد بجعل مدن عديدة في المنطقة غير صالحة للسكن قبل نهاية هذا القرن.
كانت هجمات الحادى عشر من سبتمبر/أيلول، قبل عشرين سنة بالضبط، نقطة تحول مفصلية فى المنطقة، كل شىء اختلف بعدها، السياسات والمصالح والحسابات والنظم والتوازنات الإقليمية.
إلداد شافيط وشمعون شتاين، الباحثان في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"، نشرا دراسة في دورية "مباط عال"، حول تداعيات ونتائج الإنسحاب الأميركي من أفغانستان. ركزا على ثلاث نقاط: "تحفيز التنظيمات الإرهابية"؛ "سلوك إيران الإقليمي"؛ "علاقة إسرائيل بالولايات المتحدة". وهذا أبرز ما تضمنته الدراسة:
للإنسحاب الأمريكي من أفغانستان تأثيراته وتداعياته ليس على هذا البلد الأسيوي وجواره فحسب، بل على مجمل منظومة الدول الإسلامية، ومن بينها الشرق الأوسط.. ولبنان. كيف؟
حاولت ولم أفلح. حاولت مع نفسي أولاً التقليل من أهمية العودة الطالبانية إلى السلطة في كابول. الطالبان كانوا دائماً هناك. خرجوا في عام 2001 من مقار السلطة في كابول وفي عواصم محلية أخرى ولكنهم ظلوا هناك في الجبال والقرى. حرصوا على ألا ينساهم الناس فراحوا يبعثون بانتحارييهم يفجرون أنفسهم في المدن وأمام مؤسسات الدولة ومرات كثيرة في حضور القوات الأمريكية وقوات حلف الناتو.
حتى وقت قريب، كانت تركيا بحكم ممارساتها وسياساتها، إحدى القوى الإقليمية الكبرى سواءً بسياستها إزاء اليونان وقبرص وبلغاريا أو العالم العربي، حيث كانت تتطلّع لأن تلعب دوراً أكبر بحكم نفوذها العسكري وإمكانات حلف الناتو، فضلاً عن أنها تطمح في أن تكون قوة اقتصادية أكبر بانضمامها إلى السوق الأوروبية المشتركة.
لم يأتِ مدير الـ"سي آي إيه" وليام بيرنز في زيارة مجاملة إلى تل أبيب "بل ليذكّر إسرائيل بحدود المناورة". هذه هي الخلاصة التي يشير إليها المحلل السياسي في صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ألون بينكاس. فماذا تضمنت مقالته؟