أربك القرار الذي اتخذه السيد مقتدى الصدر المشهد السياسي والانتخابي في العراق وذلك بالإعلان عن عدم ترشيح تياره للانتخابات النيابية نظراً لما يتمتع به من نفوذ شعبي، خصوصاً في الوسط الشيعي فضلاً عن امتلاكه فصيلاً مسلحاً منضوياً في إطار الحشد الشعبي باسم “سرايا السلام”.