"بينما إسرائيل غارقة في أزمة قضائية وسياسية غير مسبوقة، من صُنع رئيس الحكومة، فإن المطلوب منها مواجهة بيئة استراتيجية أصبحت أكثر خطراً وتعقيداً"، على حد تعبير المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل. ماذا تضمنت المقالة؟
"بينما إسرائيل غارقة في أزمة قضائية وسياسية غير مسبوقة، من صُنع رئيس الحكومة، فإن المطلوب منها مواجهة بيئة استراتيجية أصبحت أكثر خطراً وتعقيداً"، على حد تعبير المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل. ماذا تضمنت المقالة؟
كان عاماً مليئاً في إيران وبها، تقاطعت فيه أحداث وتداعيات جعلت منه سنة ستمتد سنوات. يشبه إلى حد كبير محطة القطارات الكبرى جنوبي طهران، حيث تنتهي رحلات وتبدأ أخرى. لكن رحلات ايران القادمة تبدو وكأنها مفتوحة الوجهات، بعضها لم تمد سككها بعد، لكن القطار يجري وأحياناً بجنون كما في حالة الحرب الروسية في أوكرانيا والتي وجدت إيران نفسها في قلبها مرتين.
يطرح رئيس شعبة الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان) سابقاً الجنرال عاموس يادلين في مقالة مطولة نشرها موقع "N12" التحديات الإستراتيجية التي تواجه العلاقة الأميركية ـ الإسرائيلية مع تشكيل حكومة بنيامين نتنياهو السادسة وهي: إيران، أوكرانيا، الصين، والقضية الفلسطينية، ويُرفق التوصيف بتوصيات محددة. في ما يلي أبرز ما تضمنته مقالة يادلين:
يتوقف قطار الأنفاق عند محطة كييفسكايا. لا أفهم اللغة الروسية، لكن كلمة كييف بارزة جداً في اعلان الوقوف عند المحطة. قبل أن أخرج من القطار وجدت نفسي أمام معرض لوحات مرسومة بدقّة واضحة، تحت أقواس مصممة بإتقان من الحقبة السوفياتية. فجأة، وجدت نفسي أيضاً في ثقب أسود ينقلني بين حاضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحرب بلاده في أوكرانيا، وبين أمس نيكيتا خروشوف الذي أمر ببناء محطة كييفسكايا، وهو الزعيم السوفياتي الذي أهدى إلى الشعب الأوكراني شبه جزيرة القرم في العام 1954 وهو ذات عام بناء المحطة.
يؤكد تسريب جرى عبر ميكروفون قناة "آر. بي. سي" الموالية للكرملين، أن الطائرات المسيَّرة التي تستخدمها موسكو في حربها ضد أوكرانيا يتم تصنيعها وتزويدها بالذخيرة في إيران. وهذا بحد ذاته تحول زلزالي ويشكل مخاطر لأميركا وإسرائيل وتركيا وأطراف أخرى، لاسيما وأن الكرملين يعمل على الموازنة بين علاقته التنافسية الصعبة مع إيران وبين علاقته مع السعودية، بحسب "الواشنطن بوست".
تهديد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة النووية بإحالة الملف الإيراني إلى مجلس الأمن الدولي لم يمر مرور الكرام. ردّت إيران بالإعلان عن بدء إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمائة في منشأة فوردو الاستراتيجية وتجهيز منشآتها النووية في نطنز وفوردو بأجهزة تخصيب من الجيل الجديد ترفع الجهد النووي عشرة أضعاف ما كان عليه في السابق.
فجأة، إنشغل العالم الغربي بالطائرات المُسيّرة الإيرانية وكأنه استفاق وعثر علی ما لا يمكن العثور عليه، فصار جلّ إهتمام الإعلام الغربي متمحوراً على طائرات يتردد بأنها من أبرز عناصر تغيير مجری العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا لمصلحة موسكو.
أعد أربعة باحثين في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي" هم: راز تسيمت، غاليا ليندنشتراوس، بات حان فيلدمان، وأركادي ميل مان، دراسة مقتضبة حول دلالات القمة الثلاثية التي عقدت في طهران بين قادة روسيا وتركيا وإيران.
"عدة مسيّرات من طراز "راف – لاهافي" محملة بمتفجرات قوية للغاية، انفجرت يوم الأربعاء الماضي في مبنى محدد موجود في داخل منشأة عسكرية سرية للغاية في محافظة بارشين القريبة من طهران". هذا الخبر يرويه المحلل العسكري المعروف رونين بيرغمان في صحيفة "يديعوت أحرونوت". ماذا تضمنت مقالة بيرغمان؟
في مقالة نشرها موقع "مركز القدس للشؤون العامة والسياسة"، كتب الباحث الإسرائيلي المتخصص في قضايا الأمن والإستخبارات يوني بن مناحيم تقريراً حول المسيرات الإيرانية وما تُشكله من "تهديد" للولايات المتحدة وإسرائيل وما أسماها "الدول المعتدلة". ماذا تضمن التقرير الإسرائيلي؟