يشارك لبنان في مؤتمر بروكسل حول النازحين السوريين بوفد وزاري يترأسه وزير الخارجية عبدالله بوحبيب، الذي قدم ورقة لبنان الى المؤتمر وفيها من الحقائق والوقائع ما يفضي إلى مقاربة رسيمة لبنانية غير تقليدية لملف النزوح السوري.
يشارك لبنان في مؤتمر بروكسل حول النازحين السوريين بوفد وزاري يترأسه وزير الخارجية عبدالله بوحبيب، الذي قدم ورقة لبنان الى المؤتمر وفيها من الحقائق والوقائع ما يفضي إلى مقاربة رسيمة لبنانية غير تقليدية لملف النزوح السوري.
شكّل الاعلان اللبناني عن زيارة قداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس الى لبنان في حزيران/يونيو المقبل، تتويجاً لمشاورات على خط بيروت ـ روما عُمرها سنوات، فماذا في تفاصيل ودلالات هذه الزيارة؟
دفعت سوريا على مدى أكثر من عقد من الزمن، بعد انطلاق الثورات الملونة في المنطقة العربية، ثمناً باهظاً هو الأكثر كارثية في تاريخها الممتد لأكثر من خمسة آلاف عام. في هذا النص محاولة للإضاءة تحديداً على أهداف المشروع الغربي ودور تركيا والمجموعات الإرهابية.
كثيرا ما راودنى سؤال لم يكن فى معظم المرات بريئاً، سألت وما زلت أسأل، هل نحن الآن أمام ألمانيا «أوروبية» أم أوروبا «ألمانية». بمعنى آخر هل خرجنا من تجربة الزعماء الألمان ما بعد الحرب وأولهم كونراد أديناور وآخرهم أنجيلا ميركل بألمانيا، وقد اكتست بقيم وطباع وتطلعات ومفاهيم «أوروبية»، أم خرجنا بأوروبا وقد تلونت بألوان وخصال ألمانية حتى بدت لنا الآن مثل ثمرة مكتملة لجهود وتجارب وتطلعات ألمانية؟
منذ انسحاب الجيش السوري من لبنان في العام 2005، لجأ فريق سياسي متعدد الإنتماءات إلى اعتماد منطق "السيادة المقلوبة" رافعةً لخطابه السياسي، وتعبيراً عن الإنخراط في سياق مشروع دولي – إقليمي كان يسعى في ذلك الوقت إلى إسقاط النظام في سوريا ربطاً بالكثير من الرهانات والحسابات.
تميزت مذكرة "الحياد الناشط" التي أذاعها البطريرك الماروني بشارة الراعي من المقر البطريركي الصيفي في الديمان، بقراءة تاريخية غلبت عليها نبرة يمينية لا تمت بصلة إلى أدبيات بطريركية أنطاكيا وسائر المشرق، وتذكّر ببعض أدبيات اليمين اللبناني إبان الحرب الأهلية في لبنان.
اثارت مقالتي الاخيرة في موقع 180 بعنوان "حزب الله الى أين" تعليقات عديدة حملتني على توضيح ما كتبت.