ضاقت فرصة مصطفى أديب. إما تولد حكومة إيمانويل ماكرون خلال ساعات أو أيام قليلة أو تضيع الفرصة الفرنسية ويذهب لبنان نحو المجهول.
ضاقت فرصة مصطفى أديب. إما تولد حكومة إيمانويل ماكرون خلال ساعات أو أيام قليلة أو تضيع الفرصة الفرنسية ويذهب لبنان نحو المجهول.
هل ستبقى قضية فلسطين في الوجدان العربي لدى الأجيال القادمة؟ سؤال لا يمكن الإجابة عليه من دون محاولة تعريف التعابير الثلاثة الواردة في العنوان: فلسطين؛ الوجدان؛ العربي.
يستعرض الأستاذ الجامعي الفرنسي ديدييه بيّون، وهو نائب رئيس معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية في باريس، في مقالة نشرها "أوريان 21"، بالفرنسية وترجمتها الزميلة سارة قريرة إلى العربية، مشهدية العلاقات الفرنسية التركية المأزومة في هذه المرحلة، وهل يمكن ترميمها أم لا؟
ما وقع عليه مجلس سوريا الديمقراطية (مسد) وحزب الإرادة الشعبية، الاثنين الماضي، في موسكو، تحت مسمى "مذكرة تفاهم"، يصلح أن يكون بحدّ ذاته دليلاً على حجم التعقيدات السياسية في منطقة شرق الفرات، ومدى صعوبة فهم المعادلات القائمة بين اللاعبين الدوليين ووكلائهم المحليين.
في وقت تنشغل أروقة السياسة باللجنة الدستورية وجلساتها المتعاقبة، وبالتزامن مع استمرار تركيا في التوغل العسكري في إدلب لتحصين موقفها السياسي وضمان عدم خسارتها أية مناطق جديدة في منطقة تعج بـ "الجهاديين" خرجت "هيئة تحرير الشام" لتعلن أن إدلب "دولة متكاملة الأركان سواء اعترف المجتمع الدولي أم لم يعترف"، في حلقة جديدة من مسلسل تسويق "الجهاديين" كجزء من المجتمع السوري، وزيادة تعقيد المشهد الميداني – السياسي المعقد.
تشي تطورات الأحداث في ليبيا بعد أسبوع على بدء مبادرة وقف إطلاق النار، بغياب الانعكاسات الجدية، حيث تحوّر الصراع من ثنائية حفتر-السراج إلى صراعات دقيقة داخلية في كل من طرابلس وبنغازي عنوانها الإحلال والتبديل العنيف، في ظل مناخ من الارتياب بين المكونات السياسة والعسكرية في الشرق والغرب، مصدره الخشية من الإطاحة بعدد من متصدري المشهد في على الجبهتين لتفعيل التهدئة وترقيتها إلى مسار حل سياسي ينتظر التصديق عليه من ساكن البيت الأبيض الجديد.
معظم مقاتلي الحزب الاسلامي التركستاني في سوريا من أقلية الأيغور الصينية. يلعب حاجز اللغة دوراً في إنعزالهم وعدم توفر معلومات عما يدور في كواليس فصيلهم.
يتجاوز الحضور الفرنسي، غداة الرابع من آب/أغسطس 2020، حدود كارثة تدمير مرفأ بيروت وأحياء عديدة في العاصمة اللبنانية. ما هي أبعاد هذا الحضور؟
لم تكد تمرّ أيام قليلة على الاشتباك الأخير بين ارمينيا وأذربيجان على مقربة من حدود جورجيا، حتى سارعت روسيا إلى الإعلان، وبشكل مفاجئ، عن أمر رئاسي بإجراء أعمال تفتيش ومناورات عسكرية، بدت في الواقع رسالة تفيد بأنها تتحسب لسيناريوهات متعددة في مجالها الحيوي في هذه النقطة من الفضاء ما بعد السوفياتي. بالأمس، دخلت تركيا عسكرياً على هذه الجبهة، من خلال مناورات مشتركة مع أذربيجان، في رسالة أخرى يتجاوز نطاقها جبهة باكو – يريفان المتوترة منذ ثلاثة عقود.
نشر المحاضر والباحث في جامعة تولوز الفرنسية جان فرنسوا بيروز مقالة بالفرنسية في موقع "أوريان 21"، بعنوان:"إستعادة آيا صوفيا، مسلسل تركي سيء"، ترجمتها الزميلة سارة قريرة إلى اللغة العربية.