واجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مسعاه لإصلاح علاقاته مع مصر ودول عربية أخرى شرطين أساسيين هما عدم التدخل في الشؤون الداخلية العربية وإنهاء الدعم لـ"الإخوان المسلمين"، ما جعله يُخفّف حدّة خطابه الإقليمي. مع ذلك، أثار قرار الرئيس التونسي قيس سعيّد موجة جديدة من غضب أردوغان، فتأججت المناخات الدبلوماسية بين البلدين.