
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان تقديم روايته عن نشوء حركة "حماس" في الاراضي الفلسطينية المحتلة على مرأى من الاستخبارات "الإسرائيلية" وصولاً الى تشكيل جناح عسكري سري.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان تقديم روايته عن نشوء حركة "حماس" في الاراضي الفلسطينية المحتلة على مرأى من الاستخبارات "الإسرائيلية" وصولاً الى تشكيل جناح عسكري سري.
سؤال "داعش" مطروح أمام القيادة الإسرائيلية ربطاً بهجومي الخضيرة وبئر السبع. المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل يُقدم تقديره السياسي ـ العسكري.
يقول القائد السابق لمنظومة الدفاع الجوي الإسرائيلي تسبيكا حيموفيتس في مقالة له نشرتها "معاريف" إنه إذا تجاهلنا التهديد الجوي الجديد المتمثل بإطلاق مُسيّرة حزب الله الأخيرة "سنواجه تهديداً متزايداً واسع النطاق في مختلف الساحات، ولديه قدرات كبيرة" في المستقبل.
الطائرات المُسيّرة هي أحدث الأسلحة التي تدخل ساحة الحرب في الشرق الأوسط. جان لو سمعان، الباحث في معهد الشرق الأوسط بجامعة سنغافورة وفي المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، يُوثق هذه الظاهرة في مقالة نشرها موقع "اوريان 21" وترجمته الزميلة بديعة بوليلة من الفرنسية إلى العربية.
لا يختلف رئيس سلطة رام الله الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) عن غيره من الزعماء والرؤساء والقادة العرب المتمسكين بحكمهم وسلطتهم (لا يمكن ان يتركوا كرسي الحكم الا بالموت)، سوى انه "عميدهم" الأكبر سناً بينهم، وهو قد بلغ السابعة والثمانين من عمره.
يخلص الباحث الإسرائيلي في "مركز دايان لدراسات الشرق الأوسط" هرئيل حوريف في دراسة نشرها المركز نفسه إلى أن وضع السلطة الفلسطينية وفتح "يتآكل بصورة بطيئة"، وأن حماس لم تنجح في توسيع دائرة مؤيديها، وبالتالي كلاهما "بات مهدداً من كتلة غير المنتَمين (الشبابية) التي يُتوقع أن يكون تهديدها كبيراً".
في مقالة نشرها لهما موقع "N12"، تحدث عاموس جلعاد، رئيس "معهد السياسات والاستراتيجيا في جامعة ريخمان" وميخائيل ميلشتاين رئيس "منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز دايان" عن ما أسمياها "ثلاث مسائل وجودية" تواجه إسرائيل: النووي الإيراني، الاندماج مع الفلسطينيين في الضفة، وضع "حماس" في غزة.
في تقريرها السنوي الذي يترقب ما سيحمله العام الجديد، حددت "مجموعة الأزمات الدولية" عشرة نزاعات تستحق المتابعة في العام 2022. في الجزء الأول المترجم، نشرنا مقدمة التقرير وفي الجزء الثاني إخترنا العناوين الآتية: إيران ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، اليمن، "إسرائيل" ـ فلسطين.
قبل توقيع الإتفاق النووي في العام 2015 في عهد باراك أوباما ومن ثم بعد إسقاطه في العام 2018 في عهد دونالد ترامب، وصولاً إلى إدارة جو بايدن الحالية، لم يتوقف الجدال في إسرائيل حول جدوى توقيع الإتفاق النووي أو إسقاطه وأيهما أقدر على ضبط البرنامج النووي الإيراني والحد من تطويره.
بعد صدور وثيقتها السياسية في أيار/مايو 2017، ظهرت حركة حماس برؤية جديدة تتسم بالنضج والخبرة والواقعية في التعامل مع الأحداث، وأفسحت المجال أمام مقاربات فلسطينية وعربية وإسلامية ساهمت في تعزيز حضور الحركة في قلب قضية المقاومة. حضورٌ لا يقتصر على وجوه وأشخاص، "فالثوابت الاستراتيجية والمرتبطة بالمقاومة تحديداً، لم تعد قابلةً للكسر أمام أي متغيرات سياسية أو صراعات محاور"، يقول الحمساويون.