يرجع انتشار الإيمان المسيحي في روسيا إلى الحقبة التي بشَّر فيها القديس اندراوس الرسول تلك البلاد. ويرد في إحدى روايات الكنيسة الروسية أن القديس إندراوس الرسول (المدعو أولاً) بين الرسل هو الذي أتى وتولَّى أعمال التبشير بين الأهالي.
يرجع انتشار الإيمان المسيحي في روسيا إلى الحقبة التي بشَّر فيها القديس اندراوس الرسول تلك البلاد. ويرد في إحدى روايات الكنيسة الروسية أن القديس إندراوس الرسول (المدعو أولاً) بين الرسل هو الذي أتى وتولَّى أعمال التبشير بين الأهالي.
منذ الساعات الأولى للحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا، بدأ التلويح بعقوبات غربية ضد روسيا، بينها عزل بنوكها عن نظام "سويفت" العالمي، لكن يبدو أن دون ذلك محاذير أبرزها إمكان تضرر الشركاء التجاريين في أوروبا وغيرها من هذا العزل. ماذا يعني نظام "سويفت"؟
نشر موقع "المونيتور" الأميركي مقالة بتاريخ 25 فبراير/ شباط للكاتب الإسرائيلي بن كاسبيت شرح فيه كيف أن إدانة إسرائيل للغزو الروسي لأوكرانيا لا تصب في مصلحة إسرائيل.. وهذا أبرز ما جاء فيه:
تعتبر الصحافية الأميركية كاثي بويد (مقيمة في كندا) في مقالة لها في موقع The Unz Review أن التوغل الروسي في أوكرانيا نتيجة مباشرة ومتراكمة للأعمال التي دبرتها الولايات المتحدة على مدى ثلاثين عاماً، من أجل "وضع روسيا في الجزء الخلفي من الحافلة".
أفقدت ضربة روسيا لأوكرانيا الغرب توازنه. ثبت بالدليل القاطع، أن لا الهياكل الأمنية الأوروبية التي أنشئت منذ 30 عاماً، ولا إستفاقة حلف شمال الأطلسي من "موته السريري"، بقادرتين على منع روسيا من شن حرب واسعة النطاق، وتالياً وضع أميركا وأوروبا والعالم أمام سؤال مركزي: ماذا بعد أوكرانيا؟
فيما شكك كثيرون فى إمكانية اجتياح روسيا لأوكرانيا وغزوها، كان جو بايدن يصر بناء على معلومات استخباراتية بأن الغزو الروسى لأوكرانيا قادم لا محالة! وفيما أخذ الكرملين فى النفى، بل ووصل الأمر إلى سخرية المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من التقارير الأمريكية عن غزو روسيا لأوكرانيا بقولها «أبلغونى بموعد الغزو حتى أرتب إجازتى»، إلا أن كل ذلك لم يكن إلا محاولات خداعية من الكرملين وثبت أن التقارير الاستخباراتية الأمريكية كانت صحيحة تماما!
أشق طريقي في محطة قطارات فيينا لأجد رحلة بودابست. أمر بمحل لبيع الصحف، تلفتني الواجهة التي تعرض كل جرائد اليوم. كل ما عليها يحمل صور الحرب في أوكرانيا.
"ما هو الخبر اليوم؟". هذا هو السؤال المركزي الذي كان يفتتح به مسؤول النشرة الإخباريّة اجتماع التحرير الصباحي. سؤالٌ تتفرّع منه أسئلة. كلّها تتمحور حول "الحدث" أو "الموضوع" أو "القضيّة" أو.. التي تشغل بال الناس (معظمهم). الجمهور. الرأي العامّ.
امبراطورية تحكم العالم. عشوائية واستكبار. ازدواجية لا بل تعدد معايير. نظامها الراهن ينتج السلاح والجيوش بما يفوق بقية العالم مجتمعاً. قوة لا حدود لها. هيمنة معنوية (إعلام يصنع العقول) ومادية (اقتصاد يُفقر الشعوب) على الكرة الأرضية. تباهٍ بالديمقراطية يصنع الطغاة في الدول الأخرى. إستعلاء أخلاقي على الآخرين يُعمّم عنصرية تفرض شروطها على الآخرين.