
تكاد تكون الوظيفة المتبقية للسلطة الفلسطينية مواصلة المفاوضات مع الكيان الصهيوني حتى ولم تكن تلك الأخيرة مرتبطة بهدف تكتيكي أو استراتيجي تطمح اليه القيادة الفلسطينية. لماذا؟
تكاد تكون الوظيفة المتبقية للسلطة الفلسطينية مواصلة المفاوضات مع الكيان الصهيوني حتى ولم تكن تلك الأخيرة مرتبطة بهدف تكتيكي أو استراتيجي تطمح اليه القيادة الفلسطينية. لماذا؟
في الحلقة 59 من كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، روى الكاتب رونين بيرغمان تفاصيل جريمة إغتيال القيادي الثاني في حركة "فتح" خليل الوزير (أبو جهاد) في منزله في تونس أمام أفراد عائلته.
ما هي العلاقة بين إندلاع الإنتفاضة الفلسطينية الأولى وقرار الحكومة "الإسرائيلية" القاضي بإغتيال الرجل الثاني في "فتح" خليل الوزير (أبو جهاد)؟ هذا ما يحاول الإجابة عليه رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية".
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الاسرائيلية"، يقدّم الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان رواية "الرد الإسرائيلي" على قتل الفدائيين الفلسطينيين ثلاثة "إسرائيليين" في لارنكا مارينا (قبرص) في سياق ردهم على اعتقال نائب قائد "القوة 17" في حركة فتح فيصل أبو شراح في 9 أيلول/سبتمبر 1985.
في الحلقة السابقة من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي المؤلف الكاتب رونين بيرغمان تفاصيل الخطة التي وضعها خليل الوزير (أبو جهاد)، الرجل الثاني في حركة فتح لإقتحام مقر قيادة الأركان الإسرائيلية في مجمع "كيريا" في تل أبيب وكيف تمكن "الإسرائيليون" من كشف سر العملية وصولاً إلى قتل عشرين فدائياً واسر ثمانية تم إقتيادهم الى معسكر تحقيق تابع لوحدة “فلوتيلا” يعرف باسم “مخيم 1391” شمال تل ابيب.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان ظروف إتخاذ القرار "الإسرائيلي" القاضي باغتيال خليل الوزير ("أبو جهاد")، الرجل الثاني في حركة "فتح"، وذلك عبر الزعم انه كان يحاول إعادة انعاش هجمات مقاتليه ضد "الإسرائيليين" في مختلف انحاء أوروبا.
كيف يقرأ الإسرائيليون إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب اللبناني بإتجاه الجليل الأعلى (كريات شمونة)؟ المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي يقارب الظاهرة من "الزاوية الإيرانية".
بدت «مسيرة الأعلام» الإسرائيلية بأجوائها وصورها ورسائلها أقرب إلى «بروفة مبكرة» لما يمكن أن يحدث في المستقبل المنظور من تفاعلات وصدامات وحروب.
لا توجد طرق سالكة للمصالحة الفلسطينية. المصالحة تضغط على الأعصاب والمشاعر بحثا عن نقطة انطلاق جديدة توحد القرار السياسى الفلسطينى، الذى تدهور بفداحة منذ الانقسام المروع عام (2007) بين الضفة الغربية وغزة، «فتح» و«حماس».
لم يخرج القيادي الحمساوي يحيى السنوار صدفة، كي يخطب في جمهور غزة المحتشد احتفالاً بالنصر، ويذكّرهم "بالشعار الخالد الذي علّمنا إياه القائد الخالد ابو عمار: عالقدس رايحين شهداء بالملايين".