
كيف يقرأ الإسرائيليون إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب اللبناني بإتجاه الجليل الأعلى (كريات شمونة)؟ المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي يقارب الظاهرة من "الزاوية الإيرانية".
كيف يقرأ الإسرائيليون إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب اللبناني بإتجاه الجليل الأعلى (كريات شمونة)؟ المحلل العسكري في "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي يقارب الظاهرة من "الزاوية الإيرانية".
بدت «مسيرة الأعلام» الإسرائيلية بأجوائها وصورها ورسائلها أقرب إلى «بروفة مبكرة» لما يمكن أن يحدث في المستقبل المنظور من تفاعلات وصدامات وحروب.
لا توجد طرق سالكة للمصالحة الفلسطينية. المصالحة تضغط على الأعصاب والمشاعر بحثا عن نقطة انطلاق جديدة توحد القرار السياسى الفلسطينى، الذى تدهور بفداحة منذ الانقسام المروع عام (2007) بين الضفة الغربية وغزة، «فتح» و«حماس».
لم يخرج القيادي الحمساوي يحيى السنوار صدفة، كي يخطب في جمهور غزة المحتشد احتفالاً بالنصر، ويذكّرهم "بالشعار الخالد الذي علّمنا إياه القائد الخالد ابو عمار: عالقدس رايحين شهداء بالملايين".
تطرق الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في الحلقة السابقة (37) من كتابه “التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية” إلى العلاقة بين المسؤول الأمني في حركة فتح علي سلامة (ابو حسن سلامة) ووكالة الإستخبارات المركزية الأميركية. في هذه الحلقة، يعرض الكاتب تفاصيل جريمة إغتيال سلامة على يد الإسرائيليين في بيروت.
المحلل السياسي في "مركز القدس للشؤون العامة والسياسة" يوني بن مناحيم يقارب الإنتخابات الفلسطينية من زاوية تحالف حركة "حماس" والقيادي الفلسطيني محمد دحلان في الإنتخابات التشريعية الفلسطينية. ماذا تضمنت هذه المقاربة؟
أيهما أشد إلحاحاً وأهمية للفلسطينيين: إنتخابات قد تكرّس الشرذمة وتفتيت المُفتت أم مصالحة وطنية فلسطينية تعيد الإعتبار والوهج للقضية وتضعها في المسار الصحيح والمفترض؟
في الحلقة السابعة والعشرين من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، يشرح الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان، كل المقدمات التي سبقت إغتيال القادة الفلسطينيين كمال ناصر وكمال عدوان ومحمد يوسف النجار، في بيروت، رداً على عملية ميونيخ التي نفذتها "منظمة أيلول الأسود".
إذا لم تكن هناك مراجعات حان وقتها لما جرى فى البيت الفلسطيني من انشطار بين الضفة الغربية وغزة قبل نحو أربعة عشر عاما، فإنه يصعب الرهان على أية مصالحة توقف ما تتعرض له القضية الفلسطينية من تجريف متصل.
في الحلقة 24 من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يضيء المؤلف "الإسرائيلي" رونين بيرغمان على نشاط المنظمات الفلسطينية في أعقاب أحداث "أيلول الاسود" 1970 التي أدت إلى تصفية الوجود الفلسطيني المسلح في الاردن وانتقال منظمة التحرير الى لبنان أساساً وسوريا جزئياً.