توفي عبد القدير خان، المعروف باسم "أبو القنبلة النووية الباكستانية"، يوم الأحد 10 تشرين الاول/أكتوبر، عن عمر ناهز الـ 85 عاماً. فمن هو وما هي قصة القنبلة النووية؟
توفي عبد القدير خان، المعروف باسم "أبو القنبلة النووية الباكستانية"، يوم الأحد 10 تشرين الاول/أكتوبر، عن عمر ناهز الـ 85 عاماً. فمن هو وما هي قصة القنبلة النووية؟
نظرياً، يجب أن تمتلك دولة ما مجموعة من أدوات السياسة حتى تصبح من القوى العظمى: قوة عسكرية، إقتصادية، ثقافية، تفوق تكنولوجي وما إلى ذلك. لكن من يرصد السياسة الخارجية الأميركية طوال العقود الماضية، يلاحظ كيف أن واشنطن تعتمد على أداة واحدة قبل كل التي ذكرناها: العقوبات الاقتصادية، التي فشلت في معظم الأوقات، وبدأت تفقد فعَّاليتها كأداة ضغط لأسباب عديدة يشرحها دانيال دبليو دريزنر (الأستاذ في جامعة تافتس الأميركية) في هذا التقرير الهام الذي نشرته "فورين آفيرز".
اطلقت كوريا الشمالية اليوم (الخميس) صاروخين بالستيين سقطا في بحر اليابان التي أكدت سقوطهما خارج مياهها الدولية وخارج منطقتها الاقتصادية الخالصة، اي على بعد اكثر من مائتي ميل من الشواطىء اليابانية.
أما وقد إنقلبت المعادلة، وباتت إيران على مسافة أيام لا بل ساعات، من الخروج من الإتفاق النووي، سارعت إدارة جو بايدن إلى إطلاق دفعة من حسن النيات حيال طهران ولم تمانع بإحياء صيغة "1+5"، بينما بدت أوروبا أكثر تهيباً لفكرة استنفاد الزمن من دون تقديم الإسعافات الضرورية لإنقاذ الاتفاق من "موت معلن"، إذا ما مضت إيران في التحلل التدريجي من مندرجاته. فمن يستطيع أن يتحمل نموذجاً كورياً شمالياً في قلب الشرق الاوسط؟
في هذا التقرير المترجم من الإنكليزية إلى العربية، وهو الرابع، تقدم مجموعة الأزمات الدولية "نصائحها" إلى الإدارة الأميركية الجديدة، في ملفات روسيا والصين وكوريا الشمالية وأفغانستان، التي تعتبر من أعقد الملفات التي تواجه جو بايدن حالياً، على صعيد السياسة الخارجية.
سرّعت العقوبات الاميركية الاحادية التي فرضت على حزب الله الانهيار الإقتصادي والمالي في لبنان وافقار اللبنانيين واغناء الحزب المستهدف نفسه!.
في آب/أغسطس الماضي، أجرى مجلس العلاقات الخارجية سلسلة لقاءات مع المرشحين المحتملين للرئاسة الأميركية، من بينهم الرئيس المنتخب جو بايدن، حول نظرتهم للسياسة الخارجية الأميركية، وخططهم في هذا الإطار في حال فازوا بالسباق الرئاسي. في الآتي إجابات بايدن على أسئلة طرحت عليه، من شأنها أن تقدم صورة عن توجهاته خلال السنوات الأربع المقبلة.
لعبة الأواني المستطرقة إياها من واشنطن إلى بيونغ يانغ والشرق الأوسط، أما فيروس كورونا، فله وقعه السياسي والإقتصادي وربما العسكري الذي لا يقل خطراً عن وقعه الوبائي.
تصدّر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون المشهد الإعلامي في العالم خلال الأيام الماضية، حتى أن الأخبار المتداولة حول صحته/موته بدأت تطغى على تلك المتصلة بفيروس "كورونا المستجد"، بكل تشعباتها المؤامراتية.