
وفق الدستور اللبناني فإن الحكومة اللبنانية تتكوّن بصدور مرسوم تشكيلها موقعاً من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، وفق الفقرة الرابعة من المادة 53 التي تنصّ على أن يصدر مرسوم تشكيل الحكومة بالاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء.
وفق الدستور اللبناني فإن الحكومة اللبنانية تتكوّن بصدور مرسوم تشكيلها موقعاً من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، وفق الفقرة الرابعة من المادة 53 التي تنصّ على أن يصدر مرسوم تشكيل الحكومة بالاتفاق مع رئيس مجلس الوزراء.
"الذين ما زال عقلهم برأسهم وجاهزين أن يأخذوا ويعطوا ويناقشوا يجب أن نحترمهم ويجب أن نُجيبهم أيضاً على ملاحظاتهم". هذه الكلمات للسيد حسن نصرالله في افتتاح معرض "أرضي"، أمس الأول.
أطلق العديد من الكُتّاب العنان لأقلامهم في التحليل حول أبعاد توقيع الورقة النهائية لترسيم الحدود البحرية بين كل من لبنان وإسرائيل، وإذا كان لبنان الرسمي قال كلمته بلسان رئيس الجمهورية ميشال عون، فإن حزب الله ستكون له إطلالته السياسية الكبيرة على هذه "المشهدية" من خلال خطاب أمينه العام السيد حسن نصرالله اليوم (السبت).
يُجمع من عرف ألبير مخيبر معرفةً عميقة أو عابرة، ومن عاش معه أو في دائرة تأثيره، أنه ظلّ طوال حياته قمّة في التواضع، قريبًا من الناس، يستمع إلى أخبارهم، كواحدٍ منهم، ويتكلّم مع الجميع سوايًا. لا طبقية ولا تمييز في تعامله مع من يقصده، ناخبًا كان أو مريضًا أو عابرًا في زمن هذا الرجل المحبوب من الشعب. «ألبير رجل الأرض. يفلح عالأرض بيدَيه لا بالتنظير» قال أحدهم.
نشرت مجموعة الأزمات الدولية تقريراً حول ما بعد إنتهاء ولاية الرئيس اللبناني ميشال عون خلصت فيه إلى أن لبنان "سيغدو قريباً دون رئيس. ومن شأن حدوث شغور تطول مدته أن يعطل العمل الملحّ اللازم لتخفيف حدة الأزمة الاقتصادية في البلاد، والمخاطرة بحدوث اضطرابات. لذلك، ينبغي على السياسيين اللبنانيين، وبمساعدة خارجية، أن يسعوا لتفادي هذه النتيجة - وأن يتوصلوا إلى إجراءات تحسينية مؤقتاً". ماذا تضمن التقرير؟
كل إمبراطورية تُشكّل نظاماً عالمياً، وإن لم يشمل كل الكرة الأرضية. تسقط الإمبراطورية بعوامل داخلية وإن أثقلتها الأعباء الخارجية. هي في الأصل صارت إمبراطورية لأن بلداً ما يحكم البلاد الأخرى، ويفرض نفسه بالقوة. هو يحكم غيره لأنه أقوى من غيره.
حين غادر الرئيس فؤاد شهاب مواقع الحُكم والقرار في الثالث والعشرين من أيلول/سبتمبر 1964 وعاد إلى منزله المتواضع ليعتني بحديقته الصغيرة، كان يُردّد على مسامع من يلتقيه مثلاً فرنسياً مفاده: "كي تعيش سعيداً.. عشْ في الخفاء".
25 شباط/فبراير 1972، "أيقظ عليّ أيوب زوجته بديعة وأولاده الأربعة ليستعدوا للذهاب إلى الملجأ القريب من منزله وارتدى هو بدلته الفيتنامية (...) وكان عليّ قد التقى قرب مسجد البلدة بزوجة رفيقه همدان (نجمة سعد) وكان لقبها "الخضرة" (...) بزيّها العسكري وسلاحها فحيّاها ورأت "البارودة التشيكية" على كتفه (...). سألته نجمة عن الوضع فأكد لها: "ما رح يفوتوا الصهاينة إلا على جثثنا" (كتاب "عليّ أيوب مقاوم عابر لساحات الوطن" (ص81).
نشرت أورنا مزراحي، الباحثة في "معهد أبحاث الأمن القومي (الإسرائيلي)"، دراسة موجزة في دورية "مباط عال" عرضت فيها، ومن وجهة نظر إسرائيلية للتداعيات المحتملة للإتفاق الحدودي البحري على كل من لبنان واسرائيل.
كتب الزميل وليد حباس في موقع "مدار" تقريراً عرض فيه للحيثيات السياسية والإقتصادية التي جعلت كل من لبنان وإسرائيل يوقعان إتفاق ترسيم الحدود البحرية بعد 15 سنة من الأخذ والرد بين الجانبين. في ما يلي نص التقرير مُدعماً بخريطة نشرها الموقع.