
ما هي الرسائل التي حملتها نتائج الدورة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية، وما هي تبعاتها على مسار الولاية الثانية للرئيس ايمانويل ماكرون وأثرها على مستقبل التركيبة السياسية الفرنسية؟
ما هي الرسائل التي حملتها نتائج الدورة الثانية للانتخابات التشريعية الفرنسية، وما هي تبعاتها على مسار الولاية الثانية للرئيس ايمانويل ماكرون وأثرها على مستقبل التركيبة السياسية الفرنسية؟
ماذا بعد الدونباس؟ هل تنفتح أبواب التسوية أم تستمر الحرب؟ ما مدى طاقة كييف على تحمل المزيد من الخسائر البشرية والمادية؟ ألم يحن الوقت للولايات المتحدة كي تقتنع بأن الطريق إلى هزيمة روسيا، تنطوي على ثمن أكبر من أن يتحمله الغرب.. ومعه العالم؟
كيف تبدو صورة المشهد السياسي الفرنسي بعد انتهاء الدورة الاولى للانتخابات التشريعية وقبل ايام معدودة من موعد الدورة الثانية الحاسمة يوم الأحد المقبل في 19 يونيو/حزيران؟
هل يجتاز الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون "القطوع الانتخابي النيابي" في الانتخابات التشريعية المقررة على جولتين في 12 و19 حزيران/يونيو المقبل وينال حزبه "الجمهورية الى الأمام" ("النهضة" بتسميته الجديدة) الأكثرية البرلمانية، ام انه سيضطر الى "التعايش" مع أكثرية يسارية جديدة في اطار "حكومة مساكنة"؟
الفُحش هو القبيح والشنيع من القول والفعل، وما يتجاوز الحدّ. لا عجب إذن أن تكون هذه الكلمة أوّل ما يتبادر إلى الذهن عندما نرى مشاهد جنازة الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، التي أُغتيلت يوم الأربعاء 11 أيار/مايو 2022 على يد الجيش الإسرائيلي. الإغتيال وما تلاه جريمة جماعية. فسلسلة التواطؤ طويلة: تنبع من تل أبيب، وتمتد حتى واشنطن، مروراً بأبو ظبي والرباط، ووصولاً إلى باريس وبروكسل.
ماذا بعد فوز ايمانويل ماكرون على منافسته مارين لوبن في الانتخابات الرئاسية الفرنسية وبقائه في قصر الاليزيه لولاية ثانية تستمر خمس سنوات، وماذا سيكون عليه المشهد السياسي الداخلي في ضوء المعطيات التي خرجت بها الدورتان الأولى والثانية؟
أبعد من إنتخابات نيابية، ما زال موعدها رجراجاً حتى الآن، لم يعد لبنان بصيغته السياسية الدستورية الحالية قادراً على اجتراح الحلول من داخله. يصبح السؤال من هي العواصم الدولية والإقليمية التي ستفرض على اللبنانيين تسويتهم التاريخية الجديدة؟
قبل 48 ساعة من موعد الدورة الثانية والحاسمة للانتخابات الرئاسية الفرنسية (الأحد في 24 نيسان/أبريل 2022) كيف تبدو أوضاع المرشحين المتنافسين ايمانويل ماكرون (يمين وسط) ومارين لوبن (يمين متشدد)؟
"فرنسا لم تعد فرنسا. انظروا مَن بات يتنافس على الرئاسة فيها. فلقد خلت البلاد من رجال السياسة، الذين كنّا نحتار مَن نختار من بينهم. لما يتحلّون به من خصالٍ حميدة. أمّا اليوم، فصار منبع التردّد في الاقتراع، هو أنّنا مضطرّون للاختيار بين السيّء والأسوأ".
من يُراقب حركة السفير السعودي وليد البخاري منذ عودته إلى بيروت قبل حوالي العشرة أيام حتى يومنا هذا يستشعر أن غازي كنعان يضحك في سره وقبره.. لأن كل من أتى من بعده من رستم غزالة إلى آن غريو لم يمسك خيطاً واحداً من خيوط اللعبة اللبنانية.. التافهة!