
يُحدّد الكاتب في "هآرتس" ألون بنكاس عدداً من الافتراضات التي تقوده للقول إن الرئيس الأميركي جو بايدن يرغب بإنجاز صفقة بين الرياض وتل أبيب قبيل موعد الإنتخابات الرئاسية الأميركية في خريف العام 2024. ماذا جاء في مقالة بنكاس؟
يُحدّد الكاتب في "هآرتس" ألون بنكاس عدداً من الافتراضات التي تقوده للقول إن الرئيس الأميركي جو بايدن يرغب بإنجاز صفقة بين الرياض وتل أبيب قبيل موعد الإنتخابات الرئاسية الأميركية في خريف العام 2024. ماذا جاء في مقالة بنكاس؟
يبدو أن مساعي إدارة جو بايدن إلى تطبيع العلاقات السعودية-الإسرائيلية لا تقتصر فقط على إدماج إسرائيل في الإقليم وتعزيز التكامل، المتعدد الأبعاد، بين دوله، بل تتعلق كذلك بتمكين إسرائيل من أن تكون طرفاً فاعلاً في مشروع اقتصادي عالمي كبير كان بمثابة الموضوع المشترك الذي تناوله ولي العهد السعودي في حديثه إلى قناة "فوكس نيوز" الأميركية، في 21 أيلول/سبتمبر الجاري، وتطرق إليه الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي في اللقاء الذي جمعهما في نيويورك، في 20 من الشهر الجاري، ثم أشار إليه هذا الأخير في الخطاب الذي ألقاه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 22 من الشهر نفسه.
من الأقدر على صياغة جديدة للشرق الأوسط، الولايات المتحدة المتجذرة فيه، أم الصين الوافدة إليه من بوابة الشراكات التجارية؟ سؤال يطرح نفسه بالحاح في ضوء حراكات تشهدها المنطقة في أكثر من اتجاه إقليمياً ودولياً.
كان أهم مخرجات قمة مجموعة العشرين 2023، التى اختتمت أعمالها يوم الأحد الماضى فى نيودلهى، هو مبادرة الممر الاقتصادى، الذى سيربط بين الهند وأوروبا ويمر بمنطقة شبه الجزيرة العربية (السعودية والإمارات) وإسرائيل
"هل بدأ نتنياهو يتجرّع مرارة تحالفه مع بن غفير وسموتريتش؟ وهل من مفرّ أمامه"؟. تحت هذا العنوان، نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تقريراً أعده الزميل برهوم جرايسي أشار فيه إلى أنه برغم "الإحراجات" التي يتسبب بها كل من بن غير وسموتريتش إلا أن نتنياهو يبقى متمسكا بالقاعدة الائتلافية المتينة، "كي تحافظ على حكومته، التي يرى فيها حصنا في مواجهة إجراءات قضائية ضده، قبل انتهاء محاكمته".
يقارب الكاتب في "هآرتس" يوسي ميلمان في مقالة له مسألة التطبيع بين السعودية وإسرائيل بدفع أميركي، وذلك على مسافة قريبة من اللقاء الذي يفترض أن يجمع الرئيس الأميركي جو بايدن برئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو على هامش أعمال الجمعية العام للأمم المتحدة هذا الشهر في نيويورك.
أوروبا والعالم يستعدان لعودة محتملة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في الإنتخابات الرئاسية في 2024. وقادة أوروبيون ينتابهم قلق غير معلن من هذه العودة، مع ما يمكن أن تعنيه للقارة في زمن الحرب الروسية-الأوكرانية.
"إسرائيل مُطالبة بتشريع ثلاثة مطالب سعودية ستكون لها أثمان استراتيجية، مقابل التطبيع السعودي ـ الإسرائيلي"، يقول عاموس يادلين (رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (آمان) بين عامي 2006 و2010)، في مقالة له نشرها موقع قناة التلفزة الإسرائيلية N12، وهذا نصها الحرفي كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تحقيقاً مطوّلاً للصحافي الإسرائيلي حين سليطا ("موقع شومريم") حول رئيس حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش، ترجمه إلى العربية هشام نفاع من أسرة "مدار"، وهذا أبرز ما تضمنه الجزء الأول منه.
في مقالة مشتركة لهما في "معاريف"، يشير الكاتبان عاموس يادلين وأودي أفينتال، إلى أنه يتعين على إسرائيل بلورة استراتيجيا هدفها منع التصعيد الواسع مع حزب الله في الجبهة الشمالية، "لكن يجب عليها أن تكون مستعدة لمواجهته، إذا فُرض علينا".