بدا الصحفى الفرنسى «إريك رولو» مأخوذا بحميمية الاستقبال الذى كان بانتظاره فى مطار القاهرة الدولى مدعوا صيف (1963) لإجراء تحقيقات ميدانية لصالح صحيفة «لوموند» إحدى أكثر الصحف العالمية نفوذا وتأثيرا.
بدا الصحفى الفرنسى «إريك رولو» مأخوذا بحميمية الاستقبال الذى كان بانتظاره فى مطار القاهرة الدولى مدعوا صيف (1963) لإجراء تحقيقات ميدانية لصالح صحيفة «لوموند» إحدى أكثر الصحف العالمية نفوذا وتأثيرا.
تراجعت حظوظ الحوار الجدّي المنتج بين دمشق وكردها، بعد أن تقلصت التهديدات التركية باجتياح منطقتي تل رفعت ومنبج، إثر الضوء الأحمر الروسي الذي أشعلته موسكو في وجه أنقرة، ما ترك هامشاً من الوقت أمام القادة الحقيقيين للحالة الكردية الجديدة في الشمال السوري بعد تجربتهم السابقة في العراق، فمن هم هؤلاء القادة؟ وما علاقتهم بدمشق؟ وما أهدافهم في سوريا؟
قبل حرب أوكرانيا، كانت ثمة جهود مبذولة لتغيير نظام الطاقة العالمي. بعدها، أصبح أمن الطاقة أكثر أهميةويمكن لتدخل الحكومات غير المسبوق في قطاع الطاقة، إذا تمت إدارته بشكل صحيح، أن يساعد في توجيه الاقتصادات خلال الفترة الانتقالية المقبلة. من دون هذا التدخل "سيعاني العالم من انهيار أمن الطاقة أو أسوأ آثار تغير المناخ - أو كلا الإثنين معاً"، كما يجادل جيسون بوردوف وميغان إل أوسوليفان في الجزء الثاني والأخير من تقرير "الفورين افيرز"(*)
كان عقد الثمانينيات هو الفصل الأخير فى الحرب الباردة بين المعسكر الغربى بقيادة الولايات المتحدة والمعسكر الشرقى بقيادة الاتحاد السوفيتى بعد مواجهات استمرت نحو نصف قرن من الزمان!
من الصعب التصور أن الغرب يحاصر إيران حتی لا تذهب أموالها إلى حلفائها الإقليميين ("الأذرعة" وفق التوصيف الغربي) المتهمين بالعمل "علی تقويض الامن والاستقرار". ومن الصعب التصور ثانياً أن حلفاء إيران سواء في لبنان؛ سوريا؛ العراق؛ فلسطين واليمن لطالما كانوا مقيدي الأيدي في إنتظار اتفاق نووي يُوفر لهم الاموال اللازمة لـ"مشاريع المقاومة والممانعة". ومن الصعب التصور ثالثاً ان إيران تنتظر إعادتها إلى آلية التبادل المصرفي "سويفت" من أجل مد حلفائها بالمال عبر هذه المنصة المالية!
ماذا بعد الدونباس؟ هل تنفتح أبواب التسوية أم تستمر الحرب؟ ما مدى طاقة كييف على تحمل المزيد من الخسائر البشرية والمادية؟ ألم يحن الوقت للولايات المتحدة كي تقتنع بأن الطريق إلى هزيمة روسيا، تنطوي على ثمن أكبر من أن يتحمله الغرب.. ومعه العالم؟
يحتل الفن التركي مكانة معتبرة في الشرق بشكل عام. ليست المسلسلات والأفلام والأغاني وحدها ما يعبّر عما يختزنه المجتمع التركي من إمكانات، إنما ما هو أبعد من ذلك. للرسم مكانة خاصة في الفن التركي كذلك، وخاصة رسم المنمنمات.
حجبت الحرب الروسية على أوكرانيا الإهتمام الدولي بليبيا وغيرها من الأزمات الدولية، وتركت الليبيين يمعنون في خلافاتهم ونزاعاتهم وأنانياتهم ويقلموا أشواكهم بأيديهم وهم سيد من إحترف تجديد ديمومة الصراعات والإستقواء بالدول الخارجية.
في غرفتها في المستشفى، وبعد خروجها من عمليّة جراحيّة في المفاصل، تقول أمّي بكلّ ثقة لطبيبها الذي جاءها متفقِّداً بعد العمليّة، إنّ "أحدهم" نبّهها إلى ضرورة أن تتناول "الدواء كذا"! وتستفيض أمّي بالكلام، وهي تشرح للطبيب عن فوائد "ذاك الدواء". بخاصّة، لمَن خضع، مثلها، "لجراحةٍ دقيقة في العظم".
تريد المصارف أن تسيطر على أملاك الدولة بأموال المودعين أي بأموال غيرهم. وذلك بعد أن خسروا رؤوس أموال مصارفهم، نتيجة الفساد وسوء الإدارة وعدم الامتثال للمعايير المصرفية الدولية وفي مقدمتها معايير بازل. والحل ليس بالسعي للسطو على أصول الدولة بعد السطو على أموال المودعين، بل بإنقاذ مصارفهم من أموالهم الخاصة التي راكموها من الأرباح الخيالية التي حققوها، وإما إعلان الإفلاس والخروج من السوق كما ينص قانون النقد والتسليف.