
إذا لم تكن هناك مراجعات حان وقتها لما جرى فى البيت الفلسطيني من انشطار بين الضفة الغربية وغزة قبل نحو أربعة عشر عاما، فإنه يصعب الرهان على أية مصالحة توقف ما تتعرض له القضية الفلسطينية من تجريف متصل.
إذا لم تكن هناك مراجعات حان وقتها لما جرى فى البيت الفلسطيني من انشطار بين الضفة الغربية وغزة قبل نحو أربعة عشر عاما، فإنه يصعب الرهان على أية مصالحة توقف ما تتعرض له القضية الفلسطينية من تجريف متصل.
يوحي إهتمام اللبنانيين بزيارة وزير خارجية قطر وحركة الإتصالات الفرنسية المتصلة بالملف اللبناني أن قضيتهم صارت أولوية كل الأمم، بينما حقيقة الأمر أننا ما زلنا في مرحلة الجعجعة بلا أي طحين حكومي.
نشرت شعبة الاستخبارات العسكرية "أمان" في الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي تقريرها الاستخباراتي السنوي، وفيه، كما جرت العادة، محاولة لقراءة المخاطر والفرص. وقد أجرى المحلل العسكري في "معاريف" طال ليف رام قراءة للتقرير، ولا سيما للشقين اللبناني (حزب الله) والإيراني.
في الذكرى الثانية والأربعين للثورة الإيرانية يقدم ميشال نوفل، في مقال نشره موقع "جاده ايران"، رواية خاصة من قلب طائرة آية الله الخميني التي أقلته من باريس إلى طهران
أوقات صعبة يمرّ بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ضوء نتائج الإنتخابات الأميركية من جهة وأوضاع تركيا الداخلية من جهة ثانية. الصحافي كريس دن هوند، يسلّط الضوء على "أوقات أردوغان" في نص كتبه بالفرنسية ونشره موقع "أوريان 21" وترجمه إلى العربية الزميل محمود مروة.
عن المرفأ مجدّدًا، المكان الذي يسكننا منذ 4 آب/ أغسطس 2020، فكما كلّ لبنان طرح على نفسه سيلًا من الأسئلة، بدأت مع كيف لعاقل أن يعلم بوجود 2750 طنًا من متفجرات الأمونيوم بجانبه ولا يُصرّح أو يصرخ؟ هل من مزيد؟ ببساطة نعم، كلّ يوم نفاجأ بالمزيد من المفاجآت.
بين الحين والآخر، يعلو إلى سطح النقاش اللبناني دعوة أو دعوات لتدخل دولي "يرعى" شؤون لبنان وأحواله، بدءاً من ضبط منسوب مراراته السياسية ونزاعاته الأهلية، وصولاً إلى صيانته وحمايته، مروراً بمراقبة حدوده.
مع الإدارة الأميركية الجديدة برئاسة جو بايدن، ثمة ترقب دولي لمستقبل العلاقات الأميركية السعودية، ولا سيما قضية إنتقال العرش مستقبلاً إلى ولي العهد محمد بن سلمان.
ما هي القراءة الدبلوماسية والسياسية في الكلمة التي ألقاها البابا فرنسيس في مناسبة اللقاء التقليدي السنوي مع أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد لدى الكرسي الرسولي في الفاتيكان؟