
ظهرت مؤخراً سلالات جديدة من فيروس كورونا في بريطانيا وجنوب افريقيا ونيجيريا وعشرات الدول في كل رياح الأرض وبينها لبنان، وقد أعطيت أسماء عديدة وتفسيرات عديدة. فما هي قصة السلالات الجديدة؟
ظهرت مؤخراً سلالات جديدة من فيروس كورونا في بريطانيا وجنوب افريقيا ونيجيريا وعشرات الدول في كل رياح الأرض وبينها لبنان، وقد أعطيت أسماء عديدة وتفسيرات عديدة. فما هي قصة السلالات الجديدة؟
لم تستفق طهران بعد. الزمن توقف فيها يوم الثالث من كانون الثاني/ يناير ٢٠٢٠، كل التداعيات المباشرة وغير المباشرة لم تنجح في إقناع العقل الجمعي للنظام، ولمؤيديه، وللمتأثرين به خارج نطاق الحدود، بأن الجنرال قاسم سليماني لن يعود.
يرفض دونالد ترامب الإستسلام. يرفض التسليم بهزيمته في الإنتخابات الرئاسية. يصر على منطق التزوير وبالتالي لن يتردد في البحث عن طريقة تضمن له البقاء في منصبه حتى آخر لحظات ولايته!
دشّنت إسرائيل مشهد 2021 على حدودها مع لبنان بإجراءات عسكرية، تأتي إستكمالا للتدابير المشددة المتخذة منذ تعهد حزب الله بالرد على إستهداف أحد مقاتليه بغارة إسرائيلية في سوريا في تموز/ يوليو 2020.
صار مصطلح "الإرهاب" شمّاعة تعلق عليها الدول حساباتها ومصالحها. لا إتفاق دولياً على تعريف موحد للإرهاب. يمكن للأميركي أن يطلق طائرة "درونز" وتقتلك لأنك قد صُنّفت "إرهابياً" من دون أية محاكمة. قد يقرر الصينيون أن هذه الأقلية إرهابية. مثلهم، تقرر تركيا أن حزب العمال الكردستاني "إرهابي"، بينما يمكن أن تضع يدها بيد "داعش" أو "النصرة" وأخواتهما. إنه سوق عرض وطلب!
كلما حاولت إنهاء هذه المقالات المُخصّصة لواقع جائحة كورونا "في ذكرى مرور سنة على بداية إنتشار هذا الفيروس التاجي"، في مدينة ووهان الصينية في كانون الأول/ديسمبر 2019، تطالعني وكالات الأنباء بتقارير جديدة تجعلني في حيرة من امري وتدفعني إلى تحديث النص لجعله يُجاري التطورات العلمية اليومية.
نشر موقع "واللا" الإسرائيلي مقالة للباحثين الإسرائيليين إيلي بوديه وليمور لافي تتناول إتفاقات التطبيع بين بعض الدول العربية وإسرائيل، وتشير إلى أن الرغبة في كبح "الإخوان المسلمين" تقف وراء التطبيع مع إسرائيل وليس "حبّ إسرائيل"!
تستضيف مدينة العلا السعودية التاريخية الدورة الـ 41 للقمة الخليجية في الخامس من كانون الثاني/يناير المقبل، وسط مشهد خليجي متنافر ومتوتر بدليل ما حصل في مطار عدن في الساعات الأخيرة، خصوصاً في ظل تعقيدات المشهد اليمني ومفاجآته.
بات معروفاً أن أنطوني وارنر هو الشخص الوحيد الذي قتل في الانفجار الذي نفذه بنفسه في سيارة سكن متنقلة في مدينة ناشفيل الأميركية يوم عيد الميلاد، والذي أسفر عن إصابة ثلاثة آخرين بجروح، وألحق أضراراً بعشرات المباني. حتى الآن لم تتضح خلفيات الحادثة، خصوصاً أن المفجّر ليس ضمن قوائم المشتبه فيهم إرهابياً، لكنّ تعامل السلطات الأميركية مع ما حدث يكشف مرة اخرى ازدواجية المعايير في ما يتعلق بـ"الإرهاب".
حرّكت تصريحات رئيس الحكومة المغربي سعد الدين العثماني بشأن مدينتي سبتة ومليلية الخاضعتين للسيطرة الإسبانية منذ القرن السادس عشر، المواجع المغربية، وإستدرجت في الوقت نفسه الإسبان إلى التعبير عن إنزعاجهم المعلن من إعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء الغربية، المستعمرة الإسبانية السابقة، وذلك مقابل التطبيع الدبلوماسي بين المغرب وإسرائيل!