أعاني من التشوش وكأنني أحاول تعلم النطق عن جديد. يقال إن الحالة النفسية للكاتب جزءٌ من نصه، كما الأيديولوجيا التي يتبناها تنعكس في أفكاره وسلوكه.
أعاني من التشوش وكأنني أحاول تعلم النطق عن جديد. يقال إن الحالة النفسية للكاتب جزءٌ من نصه، كما الأيديولوجيا التي يتبناها تنعكس في أفكاره وسلوكه.
نذكر ونحن على مفترق طرق، بين ضرورة الخروج من النفق الذى وضعنا أنفسنا فيه، وهى مسؤولية جميع المكونات السياسية اللبنانية ولو بدرجات وفى أوقات مختلفة وبأشكال متعددة من حيث المسؤولية، وبين الاستمرار على الطريق السريع الذى يؤدى بنا إلى الانهيار. نذكر من لا يريد أن يتذكر أو أن يذكر، وكأنه يعيش فى حالة من الإنكار، أن لبنان بحاجة إلى مقاربة جديدة ومختلفة عن ما جرى ويجرى.
"عدة مسيّرات من طراز "راف – لاهافي" محملة بمتفجرات قوية للغاية، انفجرت يوم الأربعاء الماضي في مبنى محدد موجود في داخل منشأة عسكرية سرية للغاية في محافظة بارشين القريبة من طهران". هذا الخبر يرويه المحلل العسكري المعروف رونين بيرغمان في صحيفة "يديعوت أحرونوت". ماذا تضمنت مقالة بيرغمان؟
يتأسس طلب «الجمهورية الجديدة» على التصورات والأفكار التى تصاحبها والقواعد التى تلتزمها قبل الشعارات العامة والأحاديث المرسلة.
من الآن وحتى ليل 31 تشرين الأول/أكتوبر المقبل، موعد خروج الرئيس ميشال عون من قصر بعبدا، خمسة أشهر يستحيل تصوّر ما يمكن أن تشهده من أحداث.
مع نهاية عام ١٩٧٧ كان الشاه الإيرانى محمد رضا بهلوي يفقد قوته تدريجيا، وكلما فقد تلك القوة، كلما حاول الالتحاف بالغرب، ولكن بلا طائل.
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تحليلاً لمراسلها العسكري طال ليف رام، إستند فيها إلى مناورة "مركبات النار" التي يجريها الجيش الإسرائيلي منذ حوالي الثلاثة أسابيع ومن المقرر أن تنتهي الأسبوع المقبل، وتناول فيها سيناريو الحرب مع لبنان.
تصاعدت حالة القلق لدى من تبقَّى من السوريين في الشمال السوري، بعد أن أفصح رجب طيب إردوغان عن توجهاته، "باستكمال عملياته العسكرية في الشمال السوري، بعمق 30 كم". قلقٌ لا يقتصر على السوريين الكرد، بل يمتد على مساحة الوطن السوري، مع الخوف من كارثة "استلاب لواء إسكندرون جديد".
يمكنني أن أرسم أولى ملامح فهمي للحرية من خلال لحظات طفولتي الأولى التي أمضيتها في الركض في قريتي الجنوبية جرجوع.
بعد أن استقرّ الرأي على أن كلّ القوى اللبنانية الوازنة خرجت من الإنتخابات النيابية رابحة، استقرّ معه الرأي أيضاً على أن الشعب اللبناني ما يزال هو الخاسر الأول والأخير، قبل انتخابات العام 2022.. وبعدها!.