
توفّر العديد من حالات التعاون الدولى فى مجال تنظيم الأنهار العابرة للدول نماذج يمكن من خلال دراستها والاطلاع عليها استفادة دول حوض نهر النيل من تجارب دول وأقاليم أخرى.
توفّر العديد من حالات التعاون الدولى فى مجال تنظيم الأنهار العابرة للدول نماذج يمكن من خلال دراستها والاطلاع عليها استفادة دول حوض نهر النيل من تجارب دول وأقاليم أخرى.
من دون مقدمات، وبلا تدبيج، ورغم منزلق نظرية المؤامرة، هل كانت شحنة النترات أمونيوم التي فجرت بيروت وأحدثت أكبر نكبة في تاريخها منذ زلزال القرن السادس، معدة منذ البداية، لتظل في لبنان؟ هذا ما على تحقيق مستقل شفاف أن يوضح اسبابه ويجلو أسراره والألغاز.
سفينة بُنيت في اليابان، تحمل علم مولدوفا، مملوكة لشركة يملكها روسي يعيش في قبرص ومسجلة في جزر مارشال، طاقمها روسي - أوكراني، نقلت مواداً خطيرة من جورجيا إلى موزمبيق، ورست بشكل (ظاهرُه) مفاجئ في مرفأ بيروت... نتيجة كل ما سبق باتت معروفة: انفجار "هيروشيمي" دمّر العاصمة اللبنانية.
في حديقة مقهى “شي بول” عند مدخل شارع الجميزة، الذي غالبًا ما يوصف بقلب بيروت النابض، حتى في أحلك ظروف لبنان، اختلس البعض بعضًا من الوقت المتاح لهم في استراحة يومين من فترة الإقفال التام الذي فرض مجددًا على اللبنانيين، بعد تزايد الإصابات بفيروس كورونا.. صفو المكان عكره خرطوم صهريج طالت مياهه عددًا من الجالسين، كما لو كان فأل شؤم لكارثة ستحل بعد دقائق معدودة.
بإنتظار الكلمة الفصل للتحقيقات التي تتولاها اللجنة الادارية التي شكلتها الحكومة اللبنانية، فان المتداول أن ما حدث في مرفأ بيروت في 4 آب 2020 سببه انفجار 2750 طناً من نترات الأمونيوم تم تفريغها من سفينة "روزوس" في أيلول/سبتمبر 2014.
سال حبر هذه القصيدة بصورة عفوية في صبيحة الخامس من آب/أغسطس 2020، حزناً على بيروت وأهلها المكلومين.
ندر أن يمرَ حدث سياسي أو أمني في لبنان إلا وتنال النساء حصتهن منه، وهذا ما كان في سياق أحداث منطقة خلدة يوم الأحد الفائت عند مدخل بيروت الجنوبي.
الهجوم الذي إستهدف سفينة إسرائيلية قبالة شواطىء سلطنة عُمان في نهاية الأسبوع الماضي يحظى بمساحة كبيرة في الإعلام الإسرائيلي. في ما يلي التحليل الذي قدمه المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل، كما ترجمته مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
فى المشهد السياسى التونسى المأزوم لا توجد خيارات سهلة، فالأولويات تتزاحم والمواقيت تضغط والمخاوف ماثلة خشية النيل من قدر الحريات العامة المتاحة.
"أروح لنين".. هكذا كان يحوّر وسام متّى أغنية أم كلثوم "أروح لمين" وهو يتسكع في شوارع موسكو عام 2019. وسام الذي يحب روسيا حباً جمّاً كان يحقّق الإنجاز تلو الآخر وكأنه يعلم أن لا وقت!