دخلتُ إلى بلازا رقم ٢ بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 54 (2023) لحضور الحلقة النقاشية التي تحمل عنوان "كتابات دبلوماسية"، ولم أخرج منها كما دخلتُ. لماذا؟
دخلتُ إلى بلازا رقم ٢ بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 54 (2023) لحضور الحلقة النقاشية التي تحمل عنوان "كتابات دبلوماسية"، ولم أخرج منها كما دخلتُ. لماذا؟
الصحافي السوري علي علي وطالبة الدكتوراه في الأنثروبولوجيا السياسية بجامعة لوفان لانوف ببلجيكا اينديا ليديغانك يقاربان الحصار الذي فرضته الحكومة السورية على مدينة تل رفعت في شمال غرب سوريا، من خلال هذا التقرير الذي نشره موقع "أوريان 21" بالفرنسية وترجمته إلى العربية الزميلة دينا علي وهذا أبرز ما تضمنه:
منذ انتهاء الحرب الأهلية فى الصين عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وتأسيس جمهورية الصين الشعبية عام 1949، تعتبر الحكومة الصينية جزيرة تايوان إقليما تابعا لها ولم تعلن مطلقا تخليها عن استخدام القوة لإخضاع الجزيرة لسيطرتها يوما ما.
مع تقدّم الرئيس محمود عباس في العمر، فإن التغيير في قيادة الحركة الوطنية الفلسطينية بات وشيكاً. لكن يبقى من غير الواضح كيف سيتم اختيار خليفته. يتعين على عباس، والحلقة المحيطة به، أن يعملوا على ضمان حدوث عملية إنتقالية سلسة تحظى بثقة الناس، لأن أي فشل سيتسبب بأعمال عنف، أو حتى إنهيار السلطة الفلسطينية، بحسب تقرير لـ"مجموعة الأزمات الدولية"، ننشر ملخص عنه هنا.
يتقلّب السوريون بين الأمل والإحباط، مع كل توجه سياسي جديد، بين القوى الإقليمية والدولية تجاه بلدهم، فيرتفع مستوى التفاؤل مع كل خطوة تركية إيجابية بغطاء روسي واضح، وفعالية إيرانية من خلف الستار، وصمت سعودي إماراتي، بعلامة الرضا في ظل غياب الاعتراض، ثم يعودون إلى القلق من اشتداد أحوالهم سوءاً، مع كل سياسة أميركية تصعيدية تجاه بلدهم، والمزيد من الخطط الممتلئة بالتهديدات الوجودية لهم، فهل يمكن لفلسطين أن تؤدّي دوراً في دفع مستقبل السوريين نحو مسار مغاير؟
ماذا تعني عملية القدس التي نفّذها البطل الفلسطيني خيري علقم؟ أهي هواية أم غواية أم حالة مرضية أم حالة غير مُرضية وصلت الى حد اليأس، فجاءت ردّة فعل على ما يصيب الفلسطينيين منذ عقود من الزمن؟
نُسبت إلى إسرائيل في الأيام الماضية ثلاث هجمات طال أحدها منشأة عسكرية في مدينة أصفهان الإيرانية، فيما طالت البقية قافلتيْ سلاح في الجانب السوري من الحدود العراقية - السورية.
تحدثت الكثير من التقارير العبرية عن خشية من تدهور الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال شهر رمضان الموافق لشهر آذار/مارس المقبل. لكن فات كتبة هذه التقارير أن لعبة النار مع جنين لن تمر بهدوء أو بانحناءة رأس.
لا نعلم إلا القليل عن صنع السياسة الخارجية فى الصين بينما نعرف الكثير عن صنع السياسة الخارجية الأمريكية.
على الرغم من ارتفاع حدة التصريحات الأميركية، المعارضة لتقارب الدول الإقليمية المحيطة والمُؤثرة في الحرب السورية من دمشق، فإن جملة المؤشرات تتلاحق من أغلب الأطراف، عدا "إسرائيل"، بالانفتاح على دمشق، والبدء بتشكل بيئة إقليمية لتهدئة منطقة غرب آسيا، بعد أن استنزفتها الكارثة السورية، فهل نشهد تحوّلاً لمصلحة الحل السياسي أم نشهد استمرارها؟