
سبعة أسابيع ونصف مرت على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والسياسة الإسرائيلية أسيرة للأهداف التى وضعتها الحكومة غداة «الصدمة» المتعددة الأبعاد التى شكلها هجوم حماس بمختلف تداعياته البشرية والعسكرية والأمنية والسياسية على «الدولة القلعة» التى لا تقهر.
سبعة أسابيع ونصف مرت على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والسياسة الإسرائيلية أسيرة للأهداف التى وضعتها الحكومة غداة «الصدمة» المتعددة الأبعاد التى شكلها هجوم حماس بمختلف تداعياته البشرية والعسكرية والأمنية والسياسية على «الدولة القلعة» التى لا تقهر.
تستعرض مقالة الزميل وليد حبّاس من أسرة موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية)، آليات وديناميات القرار الإسرائيلي المتعلق بتبادل الأسرى على الشكل الآتي:
بتوصيف ما لصفقة تبادل الأسرى والرهائن فإنها أكبر من هدنة إنسانية وأقل من وقف إطلاق نار مستدام. إنها بالضبط هدنة موقوتة، مرشحة للانفجار فى أية لحظة.. وسيناريوهات ما بعدها مفتوحة على رهانات متناقضة.
يتقدم الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب، فى كل الاستطلاعات التى تجرى بين المرشحين الجمهوريين، ويتمتع بثبات تفوقه بما يقترب من الـ 60% من الأصوات، فى حين تتوزع الـ 40% على بقية المرشحين.
نشر موقع "مدار" (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية) تقريراً أعده الزميل برهوم جرايسي يتناول مؤشرات الإقتصاد الإسرائيلي في مرحلة ما بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وهذا أبرز ما تضمنه:
برغم ثمانية عقود من احتلال فلسطين، بينها سبعة عشر عامًا من حصار غزة والتي تخللتها سلسلة حروب متواصلة ضد القطاع، إلا أن ما تشهده غزة في هذه الأيام لا يُمكن للعقل البشري تحمّله لجهة حجم الدمار وعدد الشهداء واستباحة المدارس والمستشفيات وأماكن العبادة والتجمعات التي يفترض أن تكون آمنة.
يعرض الصحافيان جدعون ليفي وأليكس ليفاك، في مقالة لهما نشرتها "هآرتس" لنماذج مما يقوم به المستوطنون في عدد من القرى الفلسطينية في الضفة الغربية، وهم يرتدون لباس الجيش الإسرائيلي، وكيف يتم إفراغ قرية تلو الأخرى، من دون حسيب أو رقيب.
يخصص الكاتب والباحث الفرنسي لوران بونفوا هذا النص لإستعراض طريقة تعامل الحكومة الفرنسية مع التحركات الداعمة لفلسطين في فرنسا، غداة 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. يوماً بعد يوم، تضيق مساحة التعبير لداعمي حقوق الشعب الفلسطيني في أوروبا بصفة عامة، وفي فرنسا على وجه الخصوص، وهذا ما يشرحه بونفوا في النص الذي ترجمته من الفرنسية إلى العربية الزميلة شيماء العبيدي (أسرة أوريان 21).
بالرغم من أن مفهوم الإرهاب والأعمال الإرهابية ليس جديدا على المجتمع الدولى، فقد عرفه منذ قرون إلا أنه لا يوجد تعريف متفق عليه عالميا للإرهاب، «فالإرهابى» فى نظر البعض هو «مناضل» من أجل الحرية فى نظر الآخرين، وكم من أشخاص وزعماء وصموا بالإرهاب وهم يقاومون العنصرية والاحتلال والاستعمار ثم تولوا رئاسة دولهم بعد تحقيق النصر.