إخترنا لكم Archives - Page 65 of 203 - 180Post

2198EF57-9E0B-471B-B404-6F020A1D28C3.jpeg

تولى الرئيس جو بايدن منصبه بأجندة طموحة للسياسة الخارجية الأمريكية لخصها شعار حملته المفضلة: «أمريكا عادت«. وكان هذا يعنى إصلاح الضرر الذى لحق بمكانة أمريكا العالمية من قبل سياسات ومواقف سلفه الرئيس دونالد ترامب.

GettyImages-1240510532.jpg
Avatar18020/09/2023

يُضيء الأكاديمي والمؤرخ والكاتب رونو سولر على شخصية مكسيم رودنسون (1915-2004)، الذي كان يتمتع بثقافة موسوعية، وأحد أشهر المستعربين ليس في فرنسا فحسب، بل كان أيضاً شخصية مؤثرة في اليسار الفكري. وفي ما يلي أبرز ما تضمنه النص المنشور في موقع "أوريان 21" (ترجمة الزميل حميد العربي من أسرة الموقع نفسه):

9668544478917.jpg

يرى الكثير من الشعب الأمريكى أن بلاده لا تسير على الطريق السليم، كما يعتقد الكثير من الأشخاص الأكاديميين داخل وخارج الولايات المتحدة، أن الريادة الأمريكية فى طريقها للتراجع، إلا أن نظرة محايدة على واقع العالم اليوم، لا ينتج عنها إلا تأكيد استمرار الريادة والهيمنة الأمريكية على مختلف بقاع العالم وقطاعاته المختلفة.

cybersecurity-image3.png
Avatar18016/09/2023

نشرت صحيفة "هآرتس" دراسة مطولة للكاتب عومر بن يعكوف يتناول فيها الشركات السيبرانية الإسرائيلية والعالمية المتخصصة في مجال الرقابة والتجسس والهجمات السيبرانية. وفي ما يلي أبرز ما تضمنته في الترجمة العربية التي نشرتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية.

سمو-بن-غفير.jpg
Avatar18014/09/2023

"هل بدأ نتنياهو يتجرّع مرارة تحالفه مع بن غفير وسموتريتش؟ وهل من مفرّ أمامه"؟. تحت هذا العنوان، نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تقريراً أعده الزميل برهوم جرايسي أشار فيه إلى أنه برغم "الإحراجات" التي يتسبب بها كل من بن غير وسموتريتش إلا أن نتنياهو يبقى متمسكا بالقاعدة الائتلافية المتينة، "كي تحافظ على حكومته، التي يرى فيها حصنا في مواجهة إجراءات قضائية ضده، قبل انتهاء محاكمته".

IMG-20220101-WA0226.jpg

حاجات كثيرة قد تتوه عن الإنسان ومن أهمها التصالح مع الذات، بمعنى الانسجام بين ما يتبناه من خطوط فكرية تطبع شخصيته وبين مشاعره وسلوكياته اللحظوية، لكن يبقى الحوار البنّاء وحده، مهما اندرجت تحته موضوعات المعرفة من فلسفية ودينية وسياسية وغيرها، كفيل بأن يؤدي إلى الانفتاح الجدي على أصالة التراث الأخلاقي والروحي، بما يجعلنا نرتقي في دنيا كل لحظة فيها تتقلب على تغييرات في النظرة مع قضايا الحياة والتعامل معها، وإذا لم يتخل الإنسان عن أنانياته فمن الصعب تحقيق حوار جدي، فضلاً على أن يكون بناءً بينه وبين ذاته والعالم من حوله.