
معظم التقديرات تشير إلى أن حكومة حسان دياب، على عتبة إتخاذ قرار جديد في ما يخص الإجراءات المتبعة في مواجهة فيروس كورونا، خصوصا في ضوء نجاح الإجراءات في تسطيح منحنى الخط البياني للإصابات. لكن ماذا بعد كورونا؟
معظم التقديرات تشير إلى أن حكومة حسان دياب، على عتبة إتخاذ قرار جديد في ما يخص الإجراءات المتبعة في مواجهة فيروس كورونا، خصوصا في ضوء نجاح الإجراءات في تسطيح منحنى الخط البياني للإصابات. لكن ماذا بعد كورونا؟
انتهى التداول في بورصة "نايمكس" الأميركية بانخفاض هائل في أسعار النفط. للمرة الأولى في التاريخ أصبح السعر سالباً، وبلغت قيمة العقد لتوريد نفط خام غرب تكساس 40.32 (-) دولاراً للبرميل، في ما يعدّ الحد الأدنى التاريخي المطلق، بعدما فاضت مخازن التخزين، ليضطر معها البائعون إلى دفع مبالغ للمشترين!
يصدر عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، سيل يومي من التصريحات والقرارات المستفزة والمثيرة للجدل على رأسها تجميد التمويل الأميركي لمنظمة الصحة العالمية، ويتم تسويق كل ذلك كاستراتيجية لمواجهة وباء كورونا. في الواقع لا تهدف هذه القرارات للسيطرة على الوباء وتحجيم انتشاره وتوفير اللازم لإنجاز ذلك على كافة المستويات، ولكنها تنطلق من النظر إليه كفرصة انتخابية ودعائية في عام الانتخابات الرئاسية الأميركية.
برغم أن قيادة الحرس الثوري الإيراني، أعلنت أن سبب سقوط الطائرة الأوكرانية في الأجواء الإيرانية مطلع هذه السنة، يعود لحدوث خطأ إنساني، الا أنها بادرت الى فتح تحقيق بشأن جميع الاحتمالات الممكنة، ومنها احتمال حدوث حرب الكترونية ضد إيران، لذا فإن ملف سقوط الطائرة الأوكرانية سيبقى مفتوحاً، في إنتظار صدور النتائج الكاملة للتحقيق.
يطل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عند الثامنة والنصف من مساء يوم الأربعاء المقبل، لمناسبة إستقبال شهر رمضان، ومن المتوقع أن يقارب ملفات عدة، في ظل أسئلة عما إذا كان سيقارب ما جرى مؤخراً بين جديدة يابوس في سوريا والحدود اللبنانية الإسرائيلية، أو يتركه جزءاً من حرب أمنية خفية بين حزب الله والإسرائيليين، لا يتم تظهير، سوى بعض فصولها، إلى العلن.
لا تهدأ ماكينة التيار الوطني الحر. يريدها جبران باسيل على صورته. تعدد الجبهات والملفات. ورشة تنظيمية داخلية لا تتوقف. مواجهة كورونا. ملفات حكومة حسان دياب. الملفات الخارجية، ولا سيما الإغتراب اللبناني. العلاقات مع الحلفاء والأصدقاء. إنشغال بصياغة خطة مواجهة دفاعاً عن العهد وحكومته.
لم يكد ينطوي اليوم الثاني على الغارة الإسرائيلية التي إستهدفت سيارة مدنية لحزب الله، قبل أن تتجاوز مركز الأمن العام السوري في نقطة جديدة يابوس الحدودية مع لبنان، حتى كانت منطقة الحدود اللبنانية ـ الإسرائيلية، تشهد في الساعات الأخيرة، "حدثاً أمنياً"، وصفه الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي بأنه "خطير جداً".
كعادة رجال الأمن، لا يمكنك أن تأخذ من مصطفى الكاظمي، إلا ما لا يخفيه، وهو قليل، أما الكثير، فهو المخفي والنائم في الأدراج. هذا ما ينطبق على توليفته الوزارية، إذا سلمنا أنه قد أنجز البيان الوزاري، حتى من قبل تكليفه!
ذات يوم من العام 1970، وقف وزير حرب العدو آنذاك موشيه ديان، في باحة سجن عسقلان، معلنا قرار جيش الاحتلال الاسرائيلي تحويل المقر السابق لقيادة القوات البريطانية ابان الاستعمار البريطاني لفلسطين، الى معتقل اطلق عليه اسم "سجن عسقلان المركزي".
لن تستعيد سوق النفط توازنها كما كان مأمولاً بعد الاتفاق على خفض الإنتاج بين منتجي النفط من داخل منظمة "أوبك" ومن خارجها. الاتفاق الذي وُصف بالتاريخي نصّ على خفض قدره 9.7 ملايين برميل يومياً وهو الأكبر منذ تأسيس "أوبك"، تُضاف إليه تخفيضات تعهدت بها الولايات المتحدة وكندا وبعض الدول الأعضاء في مجموعة العشرين ليصل مجموع الخفض إلى عشرين مليوناً. لكن يبدو أن حسابات الحقل لم تطابق حسابات البيدر وخابت محاولات المنتجين لرفع السعر العالمي لبرميل النفط بسبب انهيار الطلب بالتوازي مع تعطل النشاط الاقتصادي الذي فرضته جائحة كوفيد-19.