
كتاب "حل النزاعات وقواعد السلم والحرب – نماذج إقليمية ودولية" للكاتب والباحث د. علي مطر.. محاولة للإجابة عن إشكالات متعددة ترتبط بالنزاعات الدولية.
كتاب "حل النزاعات وقواعد السلم والحرب – نماذج إقليمية ودولية" للكاتب والباحث د. علي مطر.. محاولة للإجابة عن إشكالات متعددة ترتبط بالنزاعات الدولية.
في شرعية الإختلاف على المحبة، يُسدي لنا النصح إبن حزم الأندلسي: "ومن الناس من لا تصحُّ محبته إلّا بعد طول المُخافتة، وكثيرُ المُشاهدة، ومتمادي الأُنس، وهذا الذي يوشك أن يدوم ويثبت ولا يَحيك فيه مرُّ الليالي، فما دَخل عسيرا لم يخرج يسيرا" (طوق الحمامة).
عزيزى؛ عدت إلى بيتى بعد رحلة رائعة قضينا أغلب أيامها فوق النيل وعلى ضفافه. أنا واثقة من أنك تستطيع تقدير ما أحس به الآن وأنا فى بيتى بعد هذه الرحلة. تعرف بيتى ولعلك تذكر تفاصيله من الداخل وتفاصيل الخارج الذى تراه من وراء نوافذه المطلة على القنال الإنجليزية.
يتناول هذا البحث موضوع اسهامات عمل "إقتصادنا" للسيد محمد باقر الصدر، منطلقاً من أطروحة مجددة مفادها أن التركيز على هذه الاسهامات يجب أن يكون من الزاويتين الأبستمولوجية والمنهجية، حيث يكمن حجر زاويتها، بخلاف ما ذهبت إليه أكثر الدراسات حول هذا العمل.
واجب الرواية أن تمتع القارئ. هذا ضروري وغير كافٍ. واجب كاتب الرواية أن يقول شيئاً يفيد معنى أو مغزى إنسانياً، وإلا تكون الرواية مجرد لهو وعبث. على كل حال، اللهو ليس عيباً، إلا إذا كان العبث العدمي هدف الكاتب.
مرّ حفل الفنان الشاب بشار خليفة كهبوب نسيم بارد على وجه بيروت المظلم، لكأن الموسيقى هي لغة خاصة وعامة؛ لغة هجرة وإنتماء؛ لغة فقراء وأغنياء؛ لغة قرية ومدينة وناس.. كل القرى والمدن والناس.
يتناول هذا البحث موضوع اسهامات عمل "إقتصادنا" للسيد محمد باقر الصدر، منطلقاً من أطروحة مجددة مفادها أن التركيز على هذه الاسهامات يجب أن يكون من الزاويتين الأبستمولوجية والمنهجية، حيث يكمن حجر زاويتها، بخلاف ما ذهبت إليه أكثر الدراسات حول هذا العمل.
تمثل رواية "خبز على طاولة الخال ميلاد" التي حازت مؤخراً على الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" باكورة أعمال الأديب محمد النعاس الروائية، ولكنها الثانية في مشروعه الأدبي بعد مجموعة قصصية تحمل عنوان "دم أزرق" نشرها قبل سنتين.
أنّى لباحث يُعلي من شأن العقل نقيضاً للمنقول المتوارث بغثّه، والمُسبق الأحكام، أن يكتفي بحتمية ما قيل وقالوا، فكيف إذا ما لازمت صفة الباحث الجهد الأكاديمي تكويناً، والدربة في التنقيب في بطون التاريخ لإثارة الأسئلة الكبرى ولإيقاظ الغفلة من الحتميات.
أول ما يخطر على بال من يقرأ لبهاء طاهر (87 عاماً)، هو ذلك الأسلوب الممتع والباذخ في لغته العميقة ولعل الترجمة والفلسفة وقراءة التاريخ بشكله الحقيقي، هي مجموعة معطيات لعبت دوراً بارزاً في بناء الشخصيات في أدب هذا الرجل.