
من منا لم يسقط يوماً في فخ الإدمان، فالتعلق بمصدر اللذة عادة إنسانية تتطور بحسب الشخصية والظروف الإجتماعية والنفسية والإقتصادية. قد يكون الإدمان جسمانياً أو سلوكياً. نُدمن تصرفاً أو شخصاً أو عذاباً على الطريقة المازوشية. هكذا أغلب علاقات الحب.
من منا لم يسقط يوماً في فخ الإدمان، فالتعلق بمصدر اللذة عادة إنسانية تتطور بحسب الشخصية والظروف الإجتماعية والنفسية والإقتصادية. قد يكون الإدمان جسمانياً أو سلوكياً. نُدمن تصرفاً أو شخصاً أو عذاباً على الطريقة المازوشية. هكذا أغلب علاقات الحب.
نشر موقع Consortium News مقالة بتاريخ 21 أبريل/نيسان للكاتب مورين بيكارد تضمنت معطيات جديدة فى حادثة تحطم الطائرة التى كان يستقلها الأمين العام للأمم المتحدة داج همرشولد و15 شخصا آخر في خريف العام 1961، والتى توضح تورط مجموعة من المرتزقة الفرنسيين فى تدبير الحادث، مما يثير التساؤل حيل معرفة الحكومة الفرنسية بشأن المؤامرة والتقاعس فى تحذير الأمم المتحدة.
الحرب تدور رحاها في أوكرانيا، لكن العين مركّزة على ما يجري وما يمكن أن يستجد بين موسكو وبكين. هنا مربط الفرس.
منذ أكثر من شهرين، "علّق" سعد الحريري عمله وعمل تيار المستقبل الحزبي الى وقت غير محدد. حتى الآن، لم نعرف الأسباب الحقيقية والعميقة التي أملت إتخاذ هذا القرار ولا نستطيع تحديد التداعيات التي ستترتب عليه، لكن حسابات الربح والخسارة من زاوية الوطن والمواطن، قد تكون مختلفة. لماذا؟
تتشابك الخيوط مع قصص الفتيات وذكرياتهن المؤلمة بينما تحاول كل واحدة منهن تعلّم مهارات الخياطة ولأن صناعة الملابس كانت لستر عيوبنا وتحسين مظهرنا الاجتماعي، فإنها الحرفة الأسرع لإعادة الاندماج في مسيرة الحياة التي قد تكون تعثّرت لظروف قاهرة وحالت دون الحصول على الحقوق الاساسية كالصحة والتعليم والعمل والعيش بكرامة.
نشرت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية مقالا بتاريخ 24 إبريل/نيسان للكاتب سيمون تيسدال تناول فيه التناقض فى موقف القادة الأوروبيين من الحرب فى أوكرانيا وتخاذلهم عن وضع حد لانتهاكات روسيا وتقديم دعم قوى لأوكرانيا.. نعرض منه الآتي:
لا اغتباط يضاهي اغتباط المرشّحين للانتخابات النيابيّة المقبلة في لبنان. لنقلْ اغتباط معظمهم. فلقد منحتهم تغطية الإعلام لمأساة قارب الموت الطرابلسي، فرصة القفز على "الحدث". أو ما نسمّيه في لغة الإعلام الـ scoop. فها هم يهرعون، سلطةً ومعارضين و"تغييريّين"، للاستثمار في موت الغرقى.
منذ شهرين، وتحديداً في الرابع والعشرين من شباط/فبراير 2022، بدأت الحرب الروسية الأوكرانية، لتبدأ معها أيضاً مرحلة سياسية وإقتصادية فاصلة ستفضي، تبعاً لنهاياتها، إلى رسم معالم نظام دولي.. جديد.
إستوقفتني صورة لرئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، في زيارته الأخيرة للهند، وهو ينحني أمام تمثال للمهاتما غاندي في حديقة مجمع سَبَرماتي أشرَم (Sabarmati Ashram)، ويضع عقداً من قماش الخادي المنسوج يدويّاً على آلة الشارخا. تتسارع الأسئلة في رأسي عما يمثّله غاندي من إرث للإنسانية وما يمثله، في المقابل، سلوك أمثال جونسون ممن ينطبق عليهم قول حكيم الزمان: "إذا لم تستحِ، فافعل ما شئت".
للمرة الأولى يظهر رئيس وزراء العراق مصطفی الكاظمي وهو يتوسط رئيسي الوفدين السعودي خالد الحميدان (رئيس المخابرات السعودية)؛ والإيراني سعيد إيرواني (مساعد الشؤون الدولية في مجلس الأمن القومي الإيراني) بعد إنتهاء الجولة الخامسة من المباحثات بين إيران والسعودية التي جرت يوم الخميس الماضي 21 أبريل/نيسان الجاري.