![حسين أيوب](https://sp-ao.shortpixel.ai/client/q_lossy,ret_img,w_144,h_144/https://180post.com/wp-content/uploads/2023/06/IMG-20230605-WA0127-160x160.jpg)
لا أعرف لقمان سليم شخصياً. لم أكن أطمح يوماً إلى التعرف إليه. لم أكن أتابع إطلالاته التلفزيونية. لا صداقة إفتراضية أيضاً لأنني لم أصبح جزءاً من هذا العالم بعد. لا حاجة للإستعانة بمحرك غوغل ولا إلى زملاء وأصدقاء مشتركين للتعرف إليه.
لا أعرف لقمان سليم شخصياً. لم أكن أطمح يوماً إلى التعرف إليه. لم أكن أتابع إطلالاته التلفزيونية. لا صداقة إفتراضية أيضاً لأنني لم أصبح جزءاً من هذا العالم بعد. لا حاجة للإستعانة بمحرك غوغل ولا إلى زملاء وأصدقاء مشتركين للتعرف إليه.
ما هي مستجدات المبادرة الرئاسية الفرنسية تجاه لبنان في ضوء تحركات باريس الأخيرة وأبرزها إتصال الرئيس إيمانويل ماكرون بنظيره الأميركي جو بايدن وبالرئيس اللبناني ميشال عون وما تبعها من إتصالات في أكثر من إتجاه ومع أكثر من جهة؟
منذ تولي مصطفى الكاظمي رئاسة الحكومة في العراق في أيار/ مايو 2020، كثيراً ما أجريت المقارنات بينه وبين حسان دياب الذي سبقه بأربعة شهور فقط إلى الحكم، حول خلفياتهما وظروف صعودهما، الداخلية والخارجية. لكن يبدو أن ذلك إنتهى الآن.
قيمة أية مراجعة في قدر ما تكشفه من حقائق وما تزيحه من ظلال. أحد الأسئلة الغائبة فى الذكرى العاشرة لثورة «يناير»: ما طبيعة العلاقات التى جمعت بين نظام الرئيس الأسبق «حسني مبارك» وجماعة «الإخوان المسلمين»؟
سبوتنيك كلمة مركّبة بالروسية، ارتبطت في ما مضى بالبرنامج الفضائي السوفياتي مع أول قمر صناعي وُضع في مدار الكوكب وتعني السّائر على الدرب، ومن هنا كانت تسمية اللقاح المنتج في روسيا، "سبوتنيك V" بالسّائر على الدرب، فهو كان أول الواصلين.
دونالد ترامب لا جو بايدن هو التأسيس لنظام جديد في الولايات المتحدة والعالم. لماذا؟
أثرنا منذ أسبوعين السؤال حول ما إذا كانت «القضية الفلسطينية» ستعود من جديد إلى جدول الأولويات الإقليمية، فى شرق أوسط يعيش على صفيح ساخن من الحروب والأزمات، ليس على مستوى الخطاب والشعار بالطبع بل على مستوى الفعل السياسي والدبلوماسي.
“هل يمكن لحمار أن يكون مأساوياً؟” طبعاً. اللبناني مأساوي. مأساته متمادية. الكتابة عنه هي قفز دائم من إلى.. ثم من إلى مراراً. دائماً. هناك شيء نخفيه. حقيقة لا نتجرأ على معاقرتها. كأن هناك خوفاً بليغاً من مواجهة الذات العارفة، والكاذبة كذلك.
ثلاثة من كبار رؤساء الحكومات اللبنانية، أتوا من فج عميق المقام والوجاهة والثقافة والثراء والإدارة والعمل السياسي الذي كاد يوصل رقابهم أو رقاب آبائهم إلى مقاصل السلطات العثمانية ومشانقها، وعانوا معاناة الأذلاء من المطاردات والمنافي الفرنسية. الثلاثة هم رياض الصلح، رشيد كرامي وصائب سلام.
كثر الحديث عن مبادرات، محلية وخارجية، لكسر الجمود السياسي الذي يمنع تأليف حكومة لبنانية جديدة برئاسة سعد الحريري، برغم مرور ما يزيد على مائة يوم على تكليفه، فما هي حقيقة هذه المبادرات وماذا تمخض عنها من نتائج حتى الآن؟