لا يمكن الحديث عن الإيروتيك العربي من دون الدخول في فلسفة الجسد العربي؛ النظرة الى المرأة؛ حرية المرأة والجسد؛ تاريخ الجسد في الإسلام والمسيحية؛ الكبت؛ الدين إلخ..
لا يمكن الحديث عن الإيروتيك العربي من دون الدخول في فلسفة الجسد العربي؛ النظرة الى المرأة؛ حرية المرأة والجسد؛ تاريخ الجسد في الإسلام والمسيحية؛ الكبت؛ الدين إلخ..
عام 1944، ومع قرب انتهاء الحرب العالميّة الثانية، عُقِدَ فى بريتون وودز فى الولايات المتحدة الأمريكيّة مؤتمر أسّس لنظامٍ مالى عالمى ولمؤسستى صندوق النقد والبنك الدوليين. مصر والعراق وحدهما شاركتا فيه بين البلدان العربيّة، لكن سرعان ما انضمت سوريا ولبنان إلى الاتفاقية عام 1947.
بالوثائق البريطانية، التى أزيح الستار عنها مؤخرا، تأكدت الحقائق الأساسية فى أزمة السويس عام (1956). لم يكن تأميم قناة السويس عملا متهورا افتقد صوابه فى لحظة طيش، ولا العدوان الثلاثى على مصر جرت وقائعه بردة فعل فى لحظة غضب.
ابن عساكر هو من أهمّ المؤرّخين المسلمين الكلاسيكيّين، ويُعتبر كتابه "تاريخ دمشق" من أعظم كتب التراجم والأخبار والأحاديث. تكشف لنا دراسة "تاريخ دمشق" أجندة ابن عساكر السياسيّة والدينيّة والوطنيّة التي كانت تهدف لإحياء المذهب السنّي في دمشق وبلاد الشام.
نشر موقع Project Syndicate (بروجيكت سانديكيت) مقالا للكاتب مايكل سترين، يقول فيه إن دعوة عدد من رموز التكنولوجيا مثل إيلون ماسك لإيقاف تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعى لمدة 6 أشهر لن يكون لها مردود ملموس، ناهيك عن أنه فى حال توقف الولايات المتحدة فإنها لن تستطيع إجبار الصين على الامتثال.
يتباين يوم القدس العالمي لهذا العام، عن كل أيام القدس، التي أُقيمت منذ أن تم إعلانه عام 1979، بعد نجاح الثورة الإسلامية في إيران، وإطلاق مؤسسها الإمام الخميني هذه المناسبة، كمشروع يحدد طبيعة السياسات الخارجية لإيران ما بعد الثورة، ولاستقطاب كل القوى العالمية، في كل أطيافها، التي تؤمن بأن محور الصراع مع الهيمنة الغربية الناهبة لشعوب العالم، هو في فلسطين التي اختزلت في أهميتها، سياسياً وجغرافياً ودينياً وثقافياً، أسَّ الصراع الدولي المستمر كنتيجة لما بعد الحرب العالمية الثانية.
نشر موقع "جاده إيران" تحقيقاً للكاتب بلال حسن، عرض فيه لواقع التيار الصدري في العراق في ضوء آخر قرارات زعيمه السيد مقتدى الصدر بتجميد تياره لمدة سنة واعتزال العمل السياسي وتجميد حساباته في الفضاء الإفتراضي.
أوروبا ليست موحدة حيال القضايا الدولية. ظهر الإنقسام واضحاً في دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الحياد، إذا ما إندلع نزاع بين أميركا والصين في تايوان. كما أثبتت الردود على ماكرون أن ثمة جزءاً من العالم القديم لا يرى أن من مصلحته مهادنة الصين حتى ولو كانت مصالحه الإقتصادية على المحك، ويفضل المضي في الوقوف إلى جانب الولايات المتحدة.
ثمة مرحلة إنتقالية في العالم، كما في منطقتنا وبلدنا. يستوجب هذا الأمر أن نرصد الأحداث من حولنا.. قبل أن نكتشف فداحة أحوالنا وهول ما ترتكب أيدي طبقتنا السياسية!
لأن التغيرات العالمية تتسارع من حولنا وساحات التنافس بين القوى الكبرى صارت تتسع لتشمل الاقتصاد والمال والعلم والتكنولوجيا والسلاح والدبلوماسية فى ظل تراجع أمريكى وصعود صينى ومُنَاوَأَة روسية وتردد أوروبى، لم يعد يوم يمر فى عاصمة السياسة الدولية، واشنطن، دون نقاشات جادة وسجالات مثيرة عن حقائق ما يدور.