نشر موقع "المونيتور" الأميركي مقالة بتاريخ 25 فبراير/ شباط للكاتب الإسرائيلي بن كاسبيت شرح فيه كيف أن إدانة إسرائيل للغزو الروسي لأوكرانيا لا تصب في مصلحة إسرائيل.. وهذا أبرز ما جاء فيه:
تتوالى فصولاً الإلتباسات المرتبطة بترسيم الحدود الجنوبية بين لبنان وفلسطين المحتلة، وهي تثبت أن لبنان يحصد نتائج مسار تراكمي طويل، إما تم تثبيته بسوء الإدارة أو بنية المؤامرة.. وصولاً الى ما نشهده من تخبط وإرتباك وضياع حالياً.
تبدو إسرائيل محرجة في مواجهة مترتبات علاقتها الإستراتيجية مع الولايات المتحدة. في ساعة الإمتحان الأوكراني "يُكرم المرءُ أو يُهان". ثلاثة باحثين إسرائيليين في معهد دراسات الأمن القومي هم: ألداد شافيط، أودي ديكل، وعينات كورتس يقرأون تداعيات الحرب الأوكرانية ـ الروسية على إسرائيل والمنطقة في هذا التقرير المشترك:
منذ صعود دور محمد حسنين هيكل بجوار «جمال عبدالناصر» أخضعت كل كلمة كتبها لمتابعة وتحليل الاستخبارات الإسرائيلية لاستنتاج ما يفكر فيه رجل مصر القوى.
يقول القائد السابق لمنظومة الدفاع الجوي الإسرائيلي تسبيكا حيموفيتس في مقالة له نشرتها "معاريف" إنه إذا تجاهلنا التهديد الجوي الجديد المتمثل بإطلاق مُسيّرة حزب الله الأخيرة "سنواجه تهديداً متزايداً واسع النطاق في مختلف الساحات، ولديه قدرات كبيرة" في المستقبل.
الطائرات المُسيّرة هي أحدث الأسلحة التي تدخل ساحة الحرب في الشرق الأوسط. جان لو سمعان، الباحث في معهد الشرق الأوسط بجامعة سنغافورة وفي المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، يُوثق هذه الظاهرة في مقالة نشرها موقع "اوريان 21" وترجمته الزميلة بديعة بوليلة من الفرنسية إلى العربية.
نشر الموقع الإلكتروني لـ"معهد السياسات والاستراتيجيا في مركز هرتسليا المتعدد المجالات" برئاسة عاموس جلعاد دراسة موجزة أعددها عدد من الباحثين في المعهد تطرح تساؤلات إسرائيلية ربطاً بملفات مُثارة دولياً وأبرزها الملف الأوكراني والملف النووي الإيراني. ماذا تضمنت الدراسة؟
جاء الجزء الأول من هذه المقالة تحت عنوان "هذا الشرق الأوسط لِمَن: وحدة عربية أم امبراطورية إسرائيلية" وتمحور حول مسؤولية الداخل عن العجز العربي عن النهوض؟ أما الجزء الثاني، فيتناول النهضة المؤجلة والحكّام المُستأجرون ودور الكتبة والكُتاب وعقلية التآمر: