
لم تكتفِ "إسرائيل" باغتيال مؤسس حركة “حماس” وقائدها الشيخ احمد ياسين بل قررت مواصلة عملية "قطاف شقائق النعمان" الهادفة إلى تصفية قيادات سياسية في الحركة، وعلى رأس هؤلاء عبد العزيز الرنتيسي الذي حلّ محل ياسين.
لم تكتفِ "إسرائيل" باغتيال مؤسس حركة “حماس” وقائدها الشيخ احمد ياسين بل قررت مواصلة عملية "قطاف شقائق النعمان" الهادفة إلى تصفية قيادات سياسية في الحركة، وعلى رأس هؤلاء عبد العزيز الرنتيسي الذي حلّ محل ياسين.
في الحلقة السابقة، شرح الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية" كيف ألغى رئيس الحكومة أرييل شارون في اللحظة الأخيرة (خريف 2003) أمراً بشن غارة على القيادتين السياسية والعسكرية لحماس خلال اجتماع دعا إليه رئيس الحركة الشيخ أحمد ياسين.. ماذا جرى بعد ذلك؟
يروي الكاتب الإسرائيلي رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، كيف قررت حكومة أرييل شارون في العام 2003 إلغاء عملية عسكرية جوية كبيرة كان يُمكن أن تطيح بالعديد من قيادات وكوادر حركة حماس.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، وضمن فصل جاء تحت عنوان "تمرد في الوحدة 8200"، يواصل الكاتب رونين بيرغمان رواية تداعيات التمرد الذي حصل في الوحدة 8200 وهي وحدة التنصت والاستماع في استخبارات الجيش "الإسرائيلي".
ينهي الكاتب رونين بيرغمان هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" برصد ردود الفعل على عملية الاغتيال الدموية للقائد الفلسطيني صلاح شحادة بقنبلة زنة طن من المتفجرات رمتها طائرة حربية على منطقة مكتظة بالأبرياء في غزة، ما أدى سقوط حوالي مائتي شخص بين قتيل وجريح، بينهم سبعة أطفال.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الاسرائيلية"، يستفيض الكاتب رونين بيرغمان في شرح عملية صناعة قرار "القتل المتعمد" في أروقة الاستخبارات "الإسرائيلية"، في محاولة لتبرير جريمة إغتيال القائد الفلسطيني صلاح شحادة بغارة جوية أدت إلى سقوط مائتي شخص بين قتيل وجريح.
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان تفاصيل عملية اغتيال القيادي الفلسطيني صلاح شحادة بصاروخ جوي زنة طن متفجرات إستهدف منطقة مكتظة بالسكان وتسبب بإرتكاب مجزرة مروعة راح ضحيتها حوالي مائتي شخص بين قتيل وجريح، بينهم سبعة أطفال.
يروي الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" كيف اطلقت تل أبيب حملة علاقات دولية عامة لتبرير "برنامج القتل المتعمد" (الإغتيال) من دون ان تجد آذاناً دولية صاغية، إلى أن حصل الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001.
يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" شرح كيفية سعي القيادة العسكرية "الإسرائيلية" لإيجاد التبريرات القانونية لما تسمى "عمليات القتل المتعمد" في الضفة الغربية وقطاع غزة خوفا من الملاحقات القانونية ضد جنودها وضباطها.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف دفعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000) الاستخبارات "الإسرائيلية" الى تجنيد تكنولوجيا الإتصالات لمصلحة سياسة "القتل المتعمد"، أي الإغتيال.