تسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في أسابيعها الستة الأخيرة لتحقيق إنجاز سياسي ملموس، يتمثل بالتوصل إلى هدنة مؤقتة في قطاع غزة، لكن هذه المساعي تواجه تعقيدات ميدانية وسياسية عديدة.
تسعى إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في أسابيعها الستة الأخيرة لتحقيق إنجاز سياسي ملموس، يتمثل بالتوصل إلى هدنة مؤقتة في قطاع غزة، لكن هذه المساعي تواجه تعقيدات ميدانية وسياسية عديدة.
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) دراسة مقتضبة للزميل الباحث وليد حباس يعرض فيها لحيثيات المشروع الإسرائيلي الهادف إلى تهجير سكان قطاع غزة. وقد ضمنها معطيات تفيد الباحثين، وهذا أبرز ما جاء فيها:
كنت قد توقفت فى آخر مقال لهذه السلسلة عند وعد بلفور البريطانى لإنشاء وطن قومى لليهود فى فلسطين عام ١٩١٧، وتوقف المؤتمرات الصهيونية خلال فترة الحرب العالمية الأولى (١٩١٤-١٩١٨)، وقبل أن أقوم باستئناف الحديث عن المؤتمرات الصهيونية بعد انتهاء الحرب، أرى أنه من المناسب أن نعرج قليلا على الهجرات اليهودية إلى فلسطين منذ العقدين الأخيرين للقرن التاسع عشر وحتى اندلاع الحرب، ذلك كون أن هذه الهجرات كانت تمضى قدما مع استمرار عقد المؤتمرات الصهيونية كتكتيك واضح لفرض الحقائق لقيام دولة عبرية على الأرض!
مرة بعد أخرى، وحقبة بعد أخرى يطرح سؤال الدولة الفلسطينية نفسه دون أن تتبدى أية فرص ملموسة، أو خطط متماسكة على الأرض، حتى بدا الكلام كله أقرب إلى التهويمات المراوغة.
"الاقتصاد الإسرائيلي يغوص في ركود يزحف نحو انكماش، والبنوك تستعد لموجة من حالات الإفلاس"؛ تحت هذا العنوان، كتب الزميل برهوم جرايسي من أسرة المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تقريراً تناول فيه خسائر الإقتصاد الإسرائيلي في مرحلة ما بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر.. وهذا أبرز ما تضمنه:
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) تحقيقاً مطوّلاً للصحافي الإسرائيلي حين سليطا ("موقع شومريم") حول رئيس حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش، ترجمه إلى العربية هشام نفاع من أسرة "مدار"، وهذا أبرز ما تضمنه الجزء الأول منه.
يُحذّر الكاتب الإسرائيلي آساف أوريون في مقالة له في "هآرتس" من حجم التهديد الحقيقي لأمن إسرائيل القومي "المتمثل في نظام رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو". ماذا تضمنت مقالة أوريون؟
"ما جرى ليس اتفاق سلام، لكنه بداية استقرار معين في العلاقات، ويُقلّل من خطر نشوب حرب أُخرى بين إسرائيل وحزب الله -التهديد الذي يحوم فوق المنطقة منذ أعوام". هذه هي خلاصة مقالة المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل، في معرض تقييمه إتفاق الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل.
أورنا مزراحي وبنينا شارفيط باروخ، هم باحثتان في "معهد دراسات الأمن القومي" (الإسرائيلي). في آخر نشرة لـ"مباط عالط"، نشرت الباحثتان دراسة موجزة حول الأبعاد القانونية والإستراتيجية والأمنية للإتفاق المزمع عقده بين لبنان وإسرائيل بشأن ترسيم الحدود البحرية.
نشر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية "مدار" تقريراً يوثّق ظاهرة الإنتخابات التشريعية المبكرة للمرة الخامسة على التوالي في الكيان العبري من إعداد الزميل برهوم جرايسي تضمن الآتي: