جوزف عون Archives - Page 2 of 3 - 180Post

61702c8aea84f_AHM95332.jpg

تُعبّر جولة الموفد الأميركي آموس هوكستاين، المعني بالوساطة بين لبنان وإسرائيل في ملف ترسيم الحدود البحرية، بين بيروت وتل أبيب عن مضمون إسرائيلي ما، سواء في ما يتعلق بالمكامن الغازية المحتملة في النقاط الخلافية أو بمواجهة إسرائيل صعوبات جدية بشأن تسويق غازها في البلوكات الحدودية الشمالية.. ما لم تتوصل إلى تسوية مع لبنان.

سلايدر-وان.jpg

لا يُحسد نجيب ميقاتي على هذه اللحظة السياسية والأمنية في لبنان. قبله، قيل لا يُحسد حسان دياب على لحظة إنفجار مرفأ بيروت، ذروة الإنهيار اللبناني. الفارق بين الإثنين أن حكومة دياب حكمت لبنان لأشهر عديدة وكأنها لم تحكم، بينما جرت "أسطرة" اللحظة الميقاتية، ليتبين أن لبنان هو بلد المفاجآت والمفارقات الدائمة والصادمة.

IMG-20210618-WA0064.jpg

ما جديد التحرك الفرنسي حيال الملف اللبناني وهل من خطة جديدة لدى باريس بعد خيبتها العميقة والمريرة بفعل "التصرف اللا مسؤول" للسياسيين اللبنانيين مع مبادرة الرئيس ايمانويل ماكرون؟

KP2505202119-2.jpg

ما هو المغزى من الإستقبال المميز الذي خصّته السلطات الفرنسية لقائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون في زيارته الأخيرة الى باريس؟ وما هي الإشارات - الرسائل التي وجهتها الديبلوماسية الفرنسية إلى الفرقاء السياسيين اللبنانيين المسؤولين عن تشكيل الحكومة الجديدة؟

demagogue-2193093_960_720.jpg

نُقِل عن الرئيس ميشال عون قوله أثناء الإجتماع الأمني العسكري المالي، في بعبدا، الأسبوع الماضي، وهو يقطِّب جبينه (كما يمكن تخيُّله): "أنا ميشال عون. لا أحد يجرِّبْني. بالـ 1990 رفضت التنازل تحت ضغط المدفع. والآن لن أتنازل تحت ضغط الدولار". مَن هو المنادى؟

IMG-20210303-WA0055-1280x853.jpg

من يقرأ هذا التقرير سيقول إن السياسيين في وادٍ والناس في وادٍ آخر. هذا الأمر صحيح. الدليل هو إنشداد الطبقة السياسية إلى جداول أعمال لا تأخذ في الحسبان صرخة الناس ووجعهم وإنهيار قيمة رواتبهم وسرقة ودائعهم ومدخراتهم.

GP24042020153008.jpg

لمناسبة مرور مائة يوم على نيل حكومة حسان دياب ثقة مجلس النواب، إنبرى شريط تلفزيوني، مصدره السراي الكبير، عُمّم على وسائل التواصل الإجتماعي، عنوانه "صرخة وطن"، وتتكرر في ثوانيه الخمسين صورة شخصيتين راهنتين: رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب وقائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون. فهل يمكن أن تكون للشريط "قصة إخراجية" أبعد؟

IMG-20200513-WA0057.jpg

حتماً لا تكفي الحجج التي ساقها سليمان فرنجية في إطلالاته لإسقاط العهد. لكنها حتماً تكفي وتزيد لإعلان أن المعركة على رئاسة الجمهورية قد بدأت قبل أوانها. ما فعله فرنجية انما كان يستكمل آخر حلقات المعركة. أما البداية، فقد افتتحها جبران باسيل. فما أن وصل العماد ميشال عون إلى سدة الرئاسة، حتى راح الصهر يشق مساره إلى وراثة ثانية تروم سدة الرئاسة الأولى هذه المرة.