نشر موقع "الهدهد" ترجمة بالعربية لمقالة إستقصائية كتبها الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في صحيفة "يديعوت أحرونوت" يعرض فيها لفصول من حرب البحار أو حرب السفن "غير المتكافئة" بين إيران و"إسرائيل". وتضمنت المقالة الآتي:
نشر موقع "الهدهد" ترجمة بالعربية لمقالة إستقصائية كتبها الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في صحيفة "يديعوت أحرونوت" يعرض فيها لفصول من حرب البحار أو حرب السفن "غير المتكافئة" بين إيران و"إسرائيل". وتضمنت المقالة الآتي:
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" قصة مرعبة عن ممارسات جهاز الامن الداخلي "الإسرائيلي" (الشين بيت) بحق أسيرين فلسطينيين تقارب في فظاعتها ما تعرضه افلام الرعب الهوليوودية.
يقول الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" إن الكارثة التي كان يمكن أن يتسبب بها قتل طبيب (فتحي عرفات شقيق ياسر عرفات) وثلاثين طفلاً جريحاً في طريقهم الى العلاج في القاهرة، جعلت وزير الدفاع "الإسرائيلي" أرييل شارون أكثر تهوراً في سعيه الحثيث إلى تصفية ياسر عرفات.
يواصل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "إنهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الإسرائيلية"، سرد وقائع من مرحلة حالة الاكتئاب التي دخلها مناحيم بيغن اثر مجازر صبرا وشاتيلا وكيف تحول أرييل شارون إلى حاكم لـ"إسرائيل" بلا كوابح.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يتناول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان الاحداث التي سبقت مجزرة صبرا وشاتيلا في سبتمبر/ايلول 1982 والاثر الذي تركته على مستوى الادارة السياسية في الكيان الصهيوني.
يتناول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" كيفية إخفاق وزير الدفاع ارييل شارون ورئيس اركانه رافاييل ايتان في إغتيال الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات في بيروت صيف عام 1982.
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان عملية "السمكة المالحة"، أي قصة مطاردة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات من بناية إلى بناية في بيروت المحاصرة في صيف العام 1982.
مع قرار أرييل شارون عام 1981 بإعادة إسم ياسر عرفات إلى لائحة القادة الفلسطينيين المطلوب تصفيتهم، بعد خمس سنوات من إزالته، وضع عدد من ضباط الجيش "الإسرائيلي" خطتين لإغتيال رئيس منظمة التحرير، وذلك عشية إجتياح العام 1982، ولكن شاءت الظروف أن تُلغى العمليتان قبيل ساعات من تنفيذهما.
كانت "إسرائيل" قد إتخذت قراراً بإجتياح لبنان في العام 1982 حتى عاصمته بيروت. لذلك، سعت، وفقاً للوقائع الواردة في كتاب "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" للكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان، إلى إيجاد الذريعة لتنفيذ قرارها.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يغوص الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في "بركة دماء" الإغتيالات التي كانت اجهزة الاستخبارات "الاسرائيلية" تنفذها في لبنان في ظل رئاسة رافائيل ايتان لأركان الجيش "الإسرائيلي".. بالتعاون مع حزب الكتائب اللبنانية في العديد من فصولها.