
يصل إلى العاصمة الأميركية، اليوم (الأحد)، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال أفيف كوخافي، في زيارة كانت مقررة من شهرين، لكنها تأجلت بسبب تطورات عديدة، أبرزها الحرب الإسرائيلية الأخيرة ضد غزة.
يصل إلى العاصمة الأميركية، اليوم (الأحد)، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال أفيف كوخافي، في زيارة كانت مقررة من شهرين، لكنها تأجلت بسبب تطورات عديدة، أبرزها الحرب الإسرائيلية الأخيرة ضد غزة.
نشر الموقع الإلكتروني لـ"معهد هرتسليا للسياسة والاستراتيجيا" دراسة للباحث في "المعهد" ميخائيل ميلتشاين، يُحلّل فيها أبعاد إنضمام "حزب القائمة العربية الموحدة" (راعام) إلى الائتلاف الحكومي الجديد في إسرائيل. ماذا تضمنت الدراسة التي نشرتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية؟
بدت «مسيرة الأعلام» الإسرائيلية بأجوائها وصورها ورسائلها أقرب إلى «بروفة مبكرة» لما يمكن أن يحدث في المستقبل المنظور من تفاعلات وصدامات وحروب.
"الساحر السياسي" بنيامين نتنياهو يغادر منصبه الذي أدمنه طوال 12 عاماً. مراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية في القدس المحتلة أوليفر هولمز، يكتب ما يشبه السيرة السياسية لنتنياهو تحت عنوان "الكوماندوز السابق الذي أصبح الملك بيبي".
بُعيد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، طُرحت أسئلة كثيرة حول علاقة حركة "حماس" بالمحور الممتد من بيروت إلى طهران مروراً بدمشق.
تحت عنوان "التكاليف الاقتصادية لعملية حارس الأسوار"، أعد مدير معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي مانويل تراختنبرغ والباحث في المعهد تومار فيلدمان دراسة حول التداعيات الإقتصادية للحرب الإسرائيلية الرابعة ضد غزة، ترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية من العبرية إلى العربية.
يحاول الإحتلال طمس العناوين الفلسطينية الكبيرة، لكنه يعجز عن إمتلاك التفاصيل الصغيرة. عرّفتنا المواجهات الأخيرة على أسماء أحياء وقرى وعلى وجوه ناشطين لم نكن نردّدها قبلاً: الشيخ جرّاح، أم الفحم، اللد، منى الكرد، طارق البكري، لتصبح مواكبة نشاطهم والتنقل معهم بين القنابل والمعابر، جزءاً من يوميات المنصات الالكترونية.
أظهرت أرقام رسمية إسرائيلية أن جرائم القتل في المجتمع العربي خلال الفترة الفاصلة بين العامين 2013 و2019 قد تضاعفت ثلاث مرات بالمقارنة مع نظيرتها في المجتمع اليهودي في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948. هذه المعطيات نشرها الزميل هشان نفاع في موقع المدار:
لا توجد طرق سالكة للمصالحة الفلسطينية. المصالحة تضغط على الأعصاب والمشاعر بحثا عن نقطة انطلاق جديدة توحد القرار السياسى الفلسطينى، الذى تدهور بفداحة منذ الانقسام المروع عام (2007) بين الضفة الغربية وغزة، «فتح» و«حماس».
في اجتماع مطول امتد لوقت متأخر من الليل ضم نائب الرئيس السورى «فاروق الشرع» إلى عدد محدود من القيادات الفلسطينية، بدا الطلب ملحاً أن تبادر دمشق باحتضان مؤتمر للمصالحة بين الفصائل المتنازعة وإنهاء الخصومة بين حركتي «فتح» و«حماس».