
بعد 12 سنة متواصلة من حكم إسرائيل، إستطاع رئيس حزب "يوجد مستقبل" عضو الكنيست يائير لبيد إزاحة بنيامين نتنياهو عن عرش رئاسة الوزراء الإسرائيلية، لمصلحة أوسع تحالف حزبي وعقائدي على الإطلاق في تاريخ الدولة اليهودية.
بعد 12 سنة متواصلة من حكم إسرائيل، إستطاع رئيس حزب "يوجد مستقبل" عضو الكنيست يائير لبيد إزاحة بنيامين نتنياهو عن عرش رئاسة الوزراء الإسرائيلية، لمصلحة أوسع تحالف حزبي وعقائدي على الإطلاق في تاريخ الدولة اليهودية.
أكثرنا غير مصدقٍ لما تركه استخدام إسرائيل العنف ضد إنتفاضة الفلسطينيين الأخيرة؛ من صدى في أمريكا.
تكتب أسماء الغول (كاتبة وصحافية فلسطينية مقيمة في فرنسا)، في موقع "أوريان 21"، عن حرب غزة التي إنتهى أحد فصولها. حرب إستهدَفت من بين من إستهدفتهم، أهل الصحافة في قطاع غزة.
تبقى هدنة «اليوم التالى» لحرب الأحد عشر يوما التى شنتها إسرائيل ضد الشعب الفلسطينى وبشكل خاص ضد قطاع غزة والجرائم التى ارتكبتها إسرائيل ضد المدنيين، تبقى هشة، وقابلة للسقوط فى أى لحظة فى جو التوتر الحاصل والمتزايد، إذا لم يتم التوصل إلى وقف إطلاق نار أو «تهدئة مستدامة» حسب السلطة الفلسطينية.
ما جرى في غزة كان أول إختبار للإدارة الأميركية في المنطقة. ليس خافياً أن وقف النار ما كان ممكناً لولا ضغط إدارة جو بايدن. معهد السياسات والإستراتيجيا في "مركز هرتسليا المتعدد المجالات" يناقش التعامل الأميركي من خلال دراسة أعدها أودي أفينطال، الباحث والمحلل السياسي الإسرائيلي في المعهد المذكور.
هذا هو العنوان المخفي لكل محاولات أحياء مؤتمر سلام في الشرق الأوسط بين الفلسطينيين والاسرائيليين، أياً كان من يقف وراء المحاولة وتحت رعاية أي دولة أو مجموعة دول أو الأمم المتحدة.
بقدر مرارة التجربة الإنسانية لأجيال متعاقبة من الفلسطينيين، الذين عانوا التهجير القسرى وقسوة الحياة فى المخيمات والشتات، استقرت إرادة التمسك بالأرض عند الأجيال الجديدة، مهما كانت التضحيات.
كي تقوم اللغة بمهمتها الأساسية يجب أن يؤدي استخدامها الى التواصل بين الناس. تفشل في ذلك عندما تكون غير متطابقة أو متناسبة مع الأحداث.
ترصد الصحافة الإسرائيلية ملف العلاقات الأميركية ـ الإسرائيلية منذ فوز جو بايدن بالرئاسة الأميركية، وجاءت تطورات حرب غزة الأخيرة، لتعيد طرح أسئلة متصلة بالملف إياه وبموقف الإدارة الأميركية من الصراع العربي ـ الإسرائيلي. إلداد شافيط، الباحث في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"، يقدم مقاربته في "مباط عال".
تقدم حي الشيخ جرّاح المقدسي، إلى صدارة العناوين، إقليميا ودوليا، بحيث أصبح عنواناً لحرب الأيام العشرة زائد واحد، ومن شأنه أن يتحول إلى عناوين متكررة لحروب مقبلة بين الفلسطينيين والإحتلال، لا يفصل حرب عن أخرى إلا فواصل زمنية محددة.