
عكست الصحافة الإسرائيلية في الأيام الأخيرة هواجس المحافل السياسية والأمنية الإسرائيلية مما تسرب عن مفاوضات أميركية ـ إيرانية جديدة للتوصل إلى إتفاق نووي جديد. في "معاريف"، كتب المحلل طال ليف رام مقالة في الخانة نفسها تضمن الآتي:
عكست الصحافة الإسرائيلية في الأيام الأخيرة هواجس المحافل السياسية والأمنية الإسرائيلية مما تسرب عن مفاوضات أميركية ـ إيرانية جديدة للتوصل إلى إتفاق نووي جديد. في "معاريف"، كتب المحلل طال ليف رام مقالة في الخانة نفسها تضمن الآتي:
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يواصل الكاتب رونين بيرغمان استعراض التغييرات التي اعتمدها مائير داغان في جهاز "الموساد"، والتي ادت الى استقالة اكثر من 300 مسؤول من الجهاز بعد ان تولى رئاسته.
يدخل الكاتب رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" في عمق عملية التغيير التي شهدها جهاز "الموساد"، بدءاً من رئيسه إلى كل تفصيل صغير في تركيبته وطبيعة المهام التي باتت توكل الى عملائه، ويقع في صلبها وقف برنامج إيران النووي منذ العام 2003.
يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، الموضوع الاكثر حساسية في عمليات الاغتيال والقتل المتعمد التي مارستها الاجهزة الاستخبارية والامنية والعسكرية الصهيونية في كل تاريخها، وهو المصير الذي آل اليه الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات.
مع تأدية حكومة بنيامين نتنياهو الائتلافية مع حزبي الصهيونية الدينية والقوة اليهودية، اليمين الدستورية، أمس، تنبري تحديات خارجية أمامها اختصرها تقرير جهاز "أمان" بثلاثة: الميول الدولية، إيران، والداخل الفلسطيني.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الاسرائيلية"، يستفيض الكاتب رونين بيرغمان في شرح عملية صناعة قرار "القتل المتعمد" في أروقة الاستخبارات "الإسرائيلية"، في محاولة لتبرير جريمة إغتيال القائد الفلسطيني صلاح شحادة بغارة جوية أدت إلى سقوط مائتي شخص بين قتيل وجريح.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف دفعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000) الاستخبارات "الإسرائيلية" الى تجنيد تكنولوجيا الإتصالات لمصلحة سياسة "القتل المتعمد"، أي الإغتيال.
لم تنته تداعيات "كارثة انصارية" في جنوب لبنان عام 1997 بالاطاحة بمدير "الموساد" في "إسرائيل" داني ياتوم، بحسب ما يروي الكاتب رونين بيرغمان، في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، بل تجاوزت هذا الأمر لتؤدي الى ما يشبه ورشة اعادة بناء الاذرع الاستخبارية كلها.
يقول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان عملية اغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين (ابو علي رضا) في منطقة النبطية، شكّلت بداية لإعادة هيكلة شبكات تنفيذ القتل المتعمد (الإغتيالات).
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان في فصل بعنوان "انتقام مغنية" ما يزعم انها عمليات نفذها رجال عماد مغنية في انحاء مختلفة من العالم ردا على اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد عباس الموسوي.