مع تأدية حكومة بنيامين نتنياهو الائتلافية مع حزبي الصهيونية الدينية والقوة اليهودية، اليمين الدستورية، أمس، تنبري تحديات خارجية أمامها اختصرها تقرير جهاز "أمان" بثلاثة: الميول الدولية، إيران، والداخل الفلسطيني.
مع تأدية حكومة بنيامين نتنياهو الائتلافية مع حزبي الصهيونية الدينية والقوة اليهودية، اليمين الدستورية، أمس، تنبري تحديات خارجية أمامها اختصرها تقرير جهاز "أمان" بثلاثة: الميول الدولية، إيران، والداخل الفلسطيني.
في كتابه "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الإغتيال الاسرائيلية"، يستفيض الكاتب رونين بيرغمان في شرح عملية صناعة قرار "القتل المتعمد" في أروقة الاستخبارات "الإسرائيلية"، في محاولة لتبرير جريمة إغتيال القائد الفلسطيني صلاح شحادة بغارة جوية أدت إلى سقوط مائتي شخص بين قتيل وجريح.
في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان كيف دفعت الانتفاضة الفلسطينية الثانية (2000) الاستخبارات "الإسرائيلية" الى تجنيد تكنولوجيا الإتصالات لمصلحة سياسة "القتل المتعمد"، أي الإغتيال.
لم تنته تداعيات "كارثة انصارية" في جنوب لبنان عام 1997 بالاطاحة بمدير "الموساد" في "إسرائيل" داني ياتوم، بحسب ما يروي الكاتب رونين بيرغمان، في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، بل تجاوزت هذا الأمر لتؤدي الى ما يشبه ورشة اعادة بناء الاذرع الاستخبارية كلها.
يقول الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان في كتابه "انهض واقتل اولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية" ان عملية اغتيال القيادي في حزب الله رضا ياسين (ابو علي رضا) في منطقة النبطية، شكّلت بداية لإعادة هيكلة شبكات تنفيذ القتل المتعمد (الإغتيالات).
في كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب رونين بيرغمان في فصل بعنوان "انتقام مغنية" ما يزعم انها عمليات نفذها رجال عماد مغنية في انحاء مختلفة من العالم ردا على اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد عباس الموسوي.
في الحلقة السابقة من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، أضاء الكاتب رونين بيرغمان على كيفية قيام عملاء الاستخبارات "الاسرائيلية" بتفجير اجهزة الطرد المركزي التي كانت قد صُنعت لمصلحة مفاعل "اوزيراك" النووي العراقي في معمل ضخم في الريفييرا الفرنسية.
في هذه الحلقة من كتابه “انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية”، يعرض الكاتب رونين بيرغمان لكيفية مطاردة "الموساد" كُلّ من صنّفه "متورطاً" في عملية ميونيخ عام 1972 (خطف الرياضيين "الإسرائيليين" في عملية هدفت الى مبادلتهم بأسرى فلسطينيين لدى "إسرائيل" قبل أن يُقتلوا لاحقاً).
ما هي العلاقة بين إندلاع الإنتفاضة الفلسطينية الأولى وقرار الحكومة "الإسرائيلية" القاضي بإغتيال الرجل الثاني في "فتح" خليل الوزير (أبو جهاد)؟ هذا ما يحاول الإجابة عليه رونين بيرغمان في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية".
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية"، يروي الكاتب "الإسرائيلي" رونين بيرغمان ظروف إتخاذ القرار "الإسرائيلي" القاضي باغتيال خليل الوزير ("أبو جهاد")، الرجل الثاني في حركة "فتح"، وذلك عبر الزعم انه كان يحاول إعادة انعاش هجمات مقاتليه ضد "الإسرائيليين" في مختلف انحاء أوروبا.