
يستخلص المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل من التطورات الميدانية على أرض فلسطين المحتلة، وما يرافقها من تطورات إقليمية أن إسرائيل (في عهد بنيامين نتنياهو) ذاهبة باتجاه واحد هو الإنفجار.
يستخلص المحلل العسكري في "هآرتس" عاموس هرئيل من التطورات الميدانية على أرض فلسطين المحتلة، وما يرافقها من تطورات إقليمية أن إسرائيل (في عهد بنيامين نتنياهو) ذاهبة باتجاه واحد هو الإنفجار.
تشير التقديرات في إسرائيل إلى أن التقارب بين إيران وروسيا "أضر كثيراً، باحتمالات تجديد الاتفاق النووي"، وذلك بحسب التقرير الذي نشرته "هآرتس" للصحافي يوناتان ليس.
رأى المحلل السياسي في "هآرتس" تسفي برئيل أن خطوات إيران الأخيرة وبينها الإعلان الأخير عن تخصيب يورانيوم في منشأة فوردو على درجة 60% هدفها التوصل إلى إنجاز اتفاق نووي، وفي الوقت نفسه "الرد الحاد" على قرار مجلس الحكام في الوكالة الدولية للطاقة النووية. ماذا جاء في نص برئيل؟
ليس أمراً عاديّاً في ظروفٍ إيرانية غير عادية، أن يُفسَح المجال لـ"الحكيم" الإصلاحي المغلوب على أمره، وصف العلاج المناسب لإخراج أزمة النظام الديني من الطريق المسدود نتيجةً للقصور والفشل في مجال الحريات الأساسية والحقوق المدنية، وإن كان أمراً طبيعياً أن يتدخل رئيس سابق ووجه بارز في الجناح الإصلاحي لمقاربة أزمة بنيوية للمؤسسة الحاكمة في إيران لو أن ديموقراطيّتها الموجهة لم تفرض عليه ورفيقيه مير حسين موسوي ومهدي كرّوبي الإقامة الجبرية الملازمة لحظر ممارسة النشاط السياسي.
إستيقظ السوريون على اعتداءين دمويين من كل من تركيا و"إسرائيل"، وبتوافق واضح من حيث النتائج، في الحد الأدنى، لهذين الطرفين الأساسيين في الحرب السورية، بما يمثل كل منهما من تهديد وجودي لبقاء سوريا، كدولة، في حدودها الأخيرة، وذلك في رسالة واضحة عشية اجتماع أستانة الـ19، بين الدول الثلاث الضامنة للحل السياسي في سوريا (روسيا وتركيا وإيران)، فهل من آفاق لخروج السوريين من محنتهم التي أنهكتهم؟
ما هي نظرة باريس إلى الوضع اللبناني وتحديداً الاستحقاق الرئاسي وما هي الأجواء التي رافقت زيارة النائب جبران باسيل رئيس "التيار الوطني الحر" الأخيرة الى العاصمة الفرنسية؟
من المؤكد أن الرئيس الأميركي جو بايدن كان يتمنى ألا يضطر إلى الرد علناً على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بالنسبة إلى هوية الصاروخ الذي سقط على قرية بولندية حدودية ليل الثلثاء الماضي، في وقت كان يتمسك الأخير بمقولة أن الصاروخ روسي الهوية وأن لا علاقة له بصواريخ الدفاع الجوي الأوكرانية، في تناقض صارخ مع إستنتاجات حلف "الناتو".
فاجأت زيارة وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، للهند، الأوساط السياسية العربية والغربية، لتعطي انطباعاً جديداً بشأن حجم التحولات الآسيوية المتصاعدة، في اتجاه تثبيت وقائع جديدة للنظام الدولي القادم. فهل تستطيع دمشق استثمار ارتفاع تحدي العالم الآسيوي للسياسات الأميركية المهيمنة؟
جرت مفاوضات قمة المناخ العالمية السنوية COP27، في شرم الشيخ الأسبوع الماضي، في وقت صعب للغاية، حيث يخوض العالم أزمة طاقة حادَّة ناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية، ما أدَّى لخفض التوقعات لما يمكن تحقيقه هذا العام. وكان تفاقم الظواهر الجوية السلبية، التي شهدها العالم الصيف الماضي، جعل الحاجة لتقليل الانبعاثات أكثر إلحاحاً. لكن الإنتقال إلى عالم الطاقة النظيفة؛ إن حصل؛ فسيكون فوضوياً في أحسن الأحوال، وسيُنتج أشكالاً جديدة من المنافسة والمواجهة قبل أن يُعيد تشكيل أطر جيوسياسية جديدة تُعيد تشكيل النظام العالمي، بحسب تقرير لمجلة "فورين أفيرز"(*).
تغرقنا وسائل الإعلام، المواقع، وبيوت الفكر الغربية ـ على رأسها الأميركية ـ بوابل لا ينقطع من البروباغاندا المضادة للصين، المساندة للأقلية التي تعيش في مقاطعة شينغيانغ الصينية، الأويغور.