أحد أوجه الانقسام القائم والمتزايد فى لبنان مع «حرب غزة» ومن ثم استراتيجية وحدة الساحات، والذى يسهم فى تكريس الشلل المؤسساتى، المتمثل بالفراغ فى الموقع الأول فى السلطة: رئاسة الجمهورية، وبالتالى وجود حكومة تصريف أعمال، وليس حكومة مكتملة الصلاحيات، يتعلق بالذهاب إلى الحوار بين الأطراف السياسية الفاعلة.