
"شكراً ترامب، الصين أصبحت أفضل منا". تحت هذا العنوان كتب الكاتب والصحافي الأميركي توماس فريدمان مقالة في نيويورك تايمز قال فيها إن فوز جو بايدن "لن يكون كافيا لجعل أميركا بصحة جيدة، سياسياً ومادياً، ولكنه ضروري". ماذا تضمنت المقالة؟
"شكراً ترامب، الصين أصبحت أفضل منا". تحت هذا العنوان كتب الكاتب والصحافي الأميركي توماس فريدمان مقالة في نيويورك تايمز قال فيها إن فوز جو بايدن "لن يكون كافيا لجعل أميركا بصحة جيدة، سياسياً ومادياً، ولكنه ضروري". ماذا تضمنت المقالة؟
قبل أيام على الانتخابات الرئاسية الأميركية، تبدو روسيا حائرة في المفاضلة بين دونالد ترامب وجو بايدن. تنطلق هذه الحيرة في أن ترامب خيّب التوقعات الروسية بامكانية تحسين العلاقات الثنائية. في المقابل، يدرك الروس جيداً أن سياسات الديموقراطيين غالباً ما اتسمت تاريخياً بنزعة عدائية تجاه بلادهم. لذلك، يبدو واضحاً أن روسيا تنظر إلى الاستحقاق الرئاسي الأميركي باعتباره خياراً بين السيء والأسوأ.
يعول الرئيس الأميركي دونالد ترامب كثيراً في إنتخابات 2020 على أصوات المسيحيين الإنجيليين، بعدما كان حصد81 في المائة من أصواتهم في انتخابات 2016.
عند لحظة تحول حرجة فى النظام العالمى تكتسب الانتخابات الرئاسية الأمريكية، التى توشك أن تحسم نتائجها فى صناديق الاقتراع بعد أيام، أهمية استثنائية فى تاريخ الإمبراطورية، التى أخذت مداها بعد الحرب العالمية الثانية، حتى بدأت ضربات جائحة «كورونا» تعرى ما هو كامن من أوجه ضعف وخلل فى بنيتها الداخلية، وتبرز ما هو محتمل من تراجع فى أوزانها الدولية.
المناظرة الأخيرة بين دونالد ترامب وجو بايدن كانت بنّاءة وإحترافية ومختلفة عن سابقتها. غاب الصخب والفوضى والإنفعال وتراجعت الشتائم، وحاول الإثنان مخاطبة عقل المواطن الأميركي، برغم إعتقاد معظم المراقبين أن "ما كتب قد كتب"، على مسافة أقل من أسبوعين من موعد الإنتخابات المقررة في 3 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
أصدر المركز الإستشاري للدراسات والتوثيق تقريره الأسبوعي الثالث عشر (16 ـ 21 تشرين الأول/أكتوبر) بعنوان "مؤشرات الإنتخابات الرئاسية الأميركية 2020" وتضمن الآتي:
لم يكن لما أُطلق عليها بالخطأ «تسريبات هيلارى كلينتون» أثر يعتد به فى السباق الانتخابى الأمريكى، الذى يوشك أن يصل خطه الأخير بعد ساعات وأيام.
يقدم المركز الإستشاري للدرسات والتوثيق تقريراً أسبوعياً يعرض فيه "مؤشرات الإنتخابات الرئاسية الأميركية 2020"، ماذا تضمن التقرير الثاني عشر على مسافة أسبوعين من الإنتخابات الأميركية؟
عشت ما يقارب القرن، وما زلت أسمع من يردد السؤال الاسخف بين كل ما تردد من أسئلة خلال القرن الماضي. هذه المرة كان السائل واحد من أشهر السخفاء، وأزعم أن لدي من الأسباب ما يجعلني أصنفه بين من يستحقون صفة مجرمي الحرب، إنه بول فولفوفيتز Paul Wolfowitz، الرجل الذي خطط، وحده ثم مع آخرين صرنا نعرفهم، لشن حرب على العراق لغير ما دافع شرعي أو حقيقي، هذه الحرب التي يكاد يجمع كل من أشعلها أنها كانت كيدية وعنصرية ومدمرة.
على مسافة سبعة أيام من "أسوأ مناظرة في التاريخ الأميركي" بين دونالد ترامب ومنافسه جو بادين، جاءت مناظرة نيابة الرئاسة الأميركية فجر اليوم (الخميس) أقل صخباً، برغم أن الجمهوري مايك بنس والديموقراطية كامالا هاريس تجنبا الخوض في فرصة توليهما الرئاسة، سيما وأن المتنافسين حالياً هما في سبعينيات عمرهما (ترامب 74 عاماً وبايدن 77 عاماً)، وفي المقابل، يسعى كل من بنس (61 عاماً) وهاريس (55 عاماً) لإثبات جدارة القيادة إذا تطلب الأمر منهما ذلك مستقبلاً.