
بحكم التقدم في السن وفي الخبرة وتنوع الاهتمامات صرت أجالس من المتقاعدين في كل مجال نسبة أكبر إذا قورنوا بغيرهم من فئة المعارف والأصدقاء.
بحكم التقدم في السن وفي الخبرة وتنوع الاهتمامات صرت أجالس من المتقاعدين في كل مجال نسبة أكبر إذا قورنوا بغيرهم من فئة المعارف والأصدقاء.
في مقالة له على موقع القناة " N12"، يقارب الكاتب الإسرائيلي يوئيل غوزنسكي ملف العلاقات الإسرائيلية السعودية من زاوية الدور الذي تقوم به الولايات المتحدة ويخلص إلى أن الكرة في ملعب إسرائيل.
يحمل تكرار الإحتكاكات الجوية بين مقاتلات روسية وطائرات مُسيّرة أميركية فوق سوريا، أكثر من مغزى، بعضه يتعلق بالوضع السوري، وبعضه الآخر يمتد إلى أوكرانيا والمواجهة الأوسع بين واشنطن وموسكو.
أعاد عرض فيلم «أوبنهايمر» قضية الأمن النووى، وجدوى إنتاج وامتلاك، واستخدام أسلحة الدمار الشامل إلى صدارة النقاش السياسى والفكرى فى العديد من الدوائر الأمريكية.
في مقالة طويلة للكاتب برهوم جرايسي في موقع المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار)، يُسلّط الضوء على تردي علاقة حكومة بنيامين نتنياهو بالإدارة الأميركية الحالية ويحاول الإجابة على سؤال "الحرب الأهلية".. وتعاظم ظاهرة "الحريديم" في المجتمع الإسرائيلي!
أن يتكبّد وزير الخارجية الأميركي سابقاً هنري كيسنجر، الذي إحتفل في أيار/مايو الماضي بمرور مئة عام على ولادته، عناء السفر إلى الصين التي تمر بأدنى مرحلة من العلاقات مع الولايات المتحدة، فلا بد أن الأمر يستحق هذا العناء لإعادة تصويب المسارات الديبلوماسية بين أكبر إقتصادين في العالم، وتجنب أن يفضي التنافس بينهما إلى صدام لن يسفر سوى عن نتائج "كارثية" وفق ما كان يُحذّر هو نفسه دائماً.
أكاد أجزم أن واحدا وواحدة في جبهة القراء ومثلهما في جبهة المتخصصين والعلماء الذين يكتبون في السياسة يستطيعون القول إنهم كانوا شهوداً خلال سنة واحدة، هي السنة الأخيرة، على عدد من القمم الدولية والإقليمية والمحدودة يساوي أو يزيد على عدد القمم التي انعقدت خلال سنوات كثيرة.
هواجس الأمن تتصدر المشهد الدولى تصعيدا وتسليحا واندفاعا إلى المجهول. العسكرة المفرطة تغلب أى حسابات واعتبارات أخرى.
لم يعد السؤال هل فعلاً إنقلب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؟ إنما السؤال عن الحدود التي يمكن أن يذهب إليها هذا الإنقلاب، والتفتيش عن الأسباب التي دفعت إلى الإستدارة التركية نحو الغرب.
حقّقت تركيا "فتحاً" دبلوماسياً كبيراً في قمة "حلف شمال الأطلسي" في ليتوانيا. كان الحدث الأبرز حصولها على مكاسب سياسية ودبلوماسية من السويد والاتحاد الأوروبي وحلف "الناتو".. كما "حبة مِسك" من الولايات المتحدة الأميركية.