
في أيلول/سبتمبر 2020، خلص تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يوجه على الأرجح" حملة تضليل تهدف إلى إلحاق الضرر بالمرشح الديموقراطي جو بايدن قبل إنتخابات رئاسة الولايات المتحدة 2020.
في أيلول/سبتمبر 2020، خلص تقرير سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يوجه على الأرجح" حملة تضليل تهدف إلى إلحاق الضرر بالمرشح الديموقراطي جو بايدن قبل إنتخابات رئاسة الولايات المتحدة 2020.
قضيت نصيبا معتبراً من حياتي العملية أتابع بشغف تصرفات الولايات المتحدة. عشت سنوات عديدة أسجل توقعات تمس مستقبل دولنا ومجتمعاتنا العربية ضمن توقعات تمس مجمل سياسات ومصالح أمريكا الخارجية. الآن أعيش بعض الوقت أناقش مع متخصصين ومتخصصات مخضرمين ومخضرمات تحليلات ومعلومات تتعلق بمجموعة شواهد تلخص ما يصح أن نطلق عليه عبارة "المسألة الأمريكية".
يجلس العراق اليوم على صفيحٍ ساخن، وتواجه حكومة مصطفى الكاظمي تحديات عديدة، بدأت تنذر باتساع حجم الانقسام الداخلي، قبيل أشهر من موعد الانتخابات النيابية المبكرة، وعلى بعد أسابيع من تولّي جو بايدن مهامه الرئاسية في البيت الأبيض.
في 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2020، وقعت 15 دولة - أعضاء في رابطة دول جنوب شرق آسيا (ASEAN) وخمسة شركاء إقليميين - على إتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة (RCEP) وهي أكبر اتفاقية تجارة حرة في التاريخ.
ظاهرته تتجاوز طبائع شخصيته بقدر ما تعبر عن حقائق معلنة ومكتومة فى المجتمع الأمريكى ودوره مرشح للتمدد بعد أن تنتقل السلطة بقوة الدستور إلى منافسه الديمقراطى «جو بايدن».
على مدى السنوات الأربع الماضية، كانت علاقة الرئيس دونالد ترامب الوثيقة بالسعودية تعني إنتفاء ما يمكن أن يجلب لحاكمها الفعلي، ولي العهد محمد بن سلمان، توبيخاً من البيت الأبيض، وفق تقرير نشرته "نيويورك تايمز".
مجدداً، إنها لعبة كسب الوقت. يلجأ إليها معظم أهل السياسة في لبنان. ما هي مناسبة هذا الكلام في يوم الإستقلال تحديداً؟
تخرج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط وتتركه ساحة صراعات وفوضى ومخاطر. يبقى السؤال: هل الشرق الأوسط قادر على النهوض؟ يحاول ستيفن أ. كوك، أحد باحثي دراسات الشرق الأوسط وإفريقيا في مجلس العلاقات الخارجية في مقالته في "فورين أفيرز" المعنونة الإجابة على هذا السؤال في الجزء الثاني والأخير من هذه الدراسة.
لا يتوقف الكثير من المعلقين على الادعاء أن تجربة الانتخابات الرئاسية لهذا العام قد أصابت مصداقية الديمقراطية الأمريكية بكثير من الضرر على المستوى الداخلي وعلى صورة ومكانة الولايات المتحدة حول العالم.
عندما تأخرت الرياض في تهنئة الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن إلى ما بعد أكثر من 24 ساعة على إعلان فوز الأخير، أبدى البعض خشية من عودة الفتور إلى العلاقات الخليجية الأميركية، كما كان الحال أثناء فترتي حكم الرئيس الديموقراطي باراك أوباما (2009-2017).