سامية فضل الله23/07/2020
ثلاثة وعشرون شهيداً، سقطوا معاً، في لحظة حقد أعمى. امتزجت دماؤهم بتراب مقدس، يغلي ويثور، مع اطلالة كل تموز/يوليو من كل سنة.
ثلاثة وعشرون شهيداً، سقطوا معاً، في لحظة حقد أعمى. امتزجت دماؤهم بتراب مقدس، يغلي ويثور، مع اطلالة كل تموز/يوليو من كل سنة.
مضى عقدان على انسحاب القوات الإسرائيلية وتحرير جنوب لبنان، وليست الإشارة إلى حدثي الانسحاب والتحرير، مدفوعةً بأسلوب الإطناب أو الدواعي الإنشائية، وإنما تمهيد لمناقشة التغييرات القسرية التي حصلت في العقيدة العسكرية الإسرائيلية وخطط التسلح.