صفقة القرن Archives - Page 3 of 4 - 180Post

4d915242a5aa423bb1a3a8212703170c-1280x768.jpg

لا يحظى الكيان الاسرائيلي بمقومات الدولة ويحاول يوماً بعد يوم، ترسيخ وجوده في المنطقة، فبرغم كل التهجيرات الاسرائيلية للشعب الفلسطيني ومحاولات الإبادة المتعمدة من خلال المجازر والقتل الجماعي، يتساوى عدد الفلسطينين مع عدد المستوطنين الاسرائيليين.

بايدن.jpg
Avatar18001/07/2020

 يخوض سيلفان سيبيل، العضو السابق في رئاسة تحرير جريدة "لوموند" الفرنسية والمدير السابق لمجلة "كورييه أنترناسيونال"، حواراً مع روبرت مالي مستشار الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما للشرق الأوسط، رئيس "أنترناشيونال كرايسيس غروب" حالياً يتمحور حول التداعيات المرتقبة لقرار ضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية وغور الأردن، نشره موقع "أوريان 21"، على الشكل الآتي:  

Screenshot_2020-05-27-rsz_israel-jpg-JPEG-Image-800-×-533-pixels-1280x837.jpg
Avatar18027/05/2020

لسنوات طويلة، ظل مارتن انديك منخرطاً بشكل مباشر في جهود التسوية في الشرق الأوسط، بحكم شغله منصب السفير الأميركي لدى إسرائيل لفترتين الأولى بين العامين 1995 و1997، والثانية بين العامين 2000 و2001، قبل أن يعيّنه الرئيس باراك أوباما مبعوثاً للسلم في الشرق الأوسط عام 2013، ويشغل بعدها منصب مدير السياسة الخارجية في معهد بروكينغز في واشنطن. في هذا المقال، الذي نشرته مجلة "فورين أفيرز"، يتناول انديك السيناريوهات المحتملة بعد تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، التي يشبهّها بأفعى "هيدرا" الإغريقية، ولا سيما في ظل التناقضات التي تحكم العلاقة بين شريكي الحكم في إسرائيل، بنيامين نتنياهو وبيني غانتس.

unnamed.jpg
Avatar18018/02/2020

كتب الزميل رمزي بارود مقالة في "فورين بوليسي" بعنوان "الأزمة والفرص: "صفقة القرن".. تحدي أمام الفلسطينيين"، أخذ فيها على القيادة الفلسطينية أنها فشلت في تطوير إستراتيجية وطنية شاملة أبعد من مجرد رد الفعل التقليدي على ما تسمى "خطة" الرئيس الأميركي دونالد ترامب ترامب، وهي، في الأصل، خطة إسرائيلية تبعا للوثائق التي تسلمها الفلسطينيون من الإسرائيليين في العامين 2011 و2012.

1-37-840x540-1.jpg

تزامن خبر إقالة مندوب تونس الدائم لدى الأمم المتحدة السيد المنصف البعتي على خلفيّة ما عُرف بـ"خروجه عن النص" و"ذهابه أبعد ممّا كان يريده رئيس الجمهوريّة السيد قيس سعيّد"، بعد أنْ "بالغ" المندوب الدائم في إظهار كافة أشكال الدعم للفلسطينيين بشكلٍ يرقى إلى أنْ "يُفسد" العلاقات التونسيّة الأميركيّة؛ مع واقعة مماثلة لناحية تحرّي العناوين المقبلة، تزيد من ترجيح كفة أخرى، لا يرغب لا التونسيون ولا غيرهم في تصوّرها في المدى المنظور، نتطرّق إليها لاحقاً هنا.

368.jpg
Avatar18008/02/2020

استضاف معهد أبحاث الأمن القومي، في جامعة تل أبيب في مؤتمره الدولي السنوي الـ 13 (نهاية كانون الثاني/يناير 2020)، خبراء وصناع قرار إسرائيليين ودوليين ناقشوا المواضيع الآتية: المنظومة الدولية، البيئة الإقليمية، تحديات إسرائيل الخارجية والأمنية ونظرة إلى داخل إسرائيل. وقد لخص أودي ديكل مدير المعهد أبرز مداولات المؤتمر في مقالة نشرها في موقع "مباط عال"، وترجمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية، فماذا تضمنت عن "صفقة القرن"؟

000_gy0kn_0-1280x863.jpg

يقول المثل الشعبي "هبلة بتكحل عمياء، وطرشا بتِتْسَمّع ع الباب". مثل يعبر عن حالة الفوضى التي تحكم السلوك العام، الذي لا يحقق فائدة تُرجى، إنما هو بكل تفاصيله عبث وفوضى. في السلوك السياسي، فإن الغضب والرفض إن لم يتم بناؤهما على منطق ووعي، فليسا أكثر من فوضى، ولأن الأردن بطبيعته الجيوسياسية، الفوضى فيه غير ممكنة حالياً، حتى الآن، فإننا إذا أردنا توصيف الوضع السياسي فيه فلا نجد أبلغ من هذا المثل الشعبي ليعبر عن الحالة.

thumb.jpg
Avatar18004/02/2020

لا تتطرق مقالة جلعاد شير، الباحث في معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي والموظف السابق في مكتب رئيس الوزراء السابق إيهود باراك، إلى ملابسات إعداد ما تسمى "الخطة الأميركية للسلام" (صفقة القرن)، ولا إلى فرص تطبيقها السياسية والدولية، ولا إلى المخاطر والفرص الكامنة فيها، "وإنما هي مقارنة موجزة بين هذه الخطة والخطط المركزية التي سبقتها، تبعاً للمركّبات المقترحة في كل منها لحل القضايا المركزية التي تشكل لب الصراع"، على حد تعبيره في المقالة التي نشرها موقع "مباط عال".

4d915242a5aa423bb1a3a8212703170c-1280x768.jpg

تمر صفقة القرن على الشعوب العربية كخبرٍ عاديٍّ من الأخبار المتعلقة بالقضية الفلسطينية. وكأنَّ الناس سئمت سماع كل جديد عنها. حتى التضامن و" الترندات" الشاجبة تبدو فعل مبدأ لا حركة وجدان، أو أنها مجرّد موجة استنكارٍ لأن الاستنكار واجبٌ لتحديد الاصطفافات فحسب، لا للمباشرة بحراك حقيقيٍّ يساهم عملياً في إجهاض هذه "الصفاقة" وتعريتها.

RTS303X7-1280x720.jpg

هدفان قادا  بنيامين نتنياهو إلى روسيا في زيارته هذا الأسبوع، الأول، الظفر بانجاز شعبوي يعود به إلى إسرائيل ليعزز رصيده الشعبي المتهاوي قبيل انتخابات الكنيست، عبر "تحرير" شابة طائشة عبرت مطار شرميتيفو الموسكوفي ببضعة غرامات من الحشيش فتحولت إلى صيد امني – سياسي ثمين؛ والثاني، رصد موقف فلاديمير بوتين من الهدية الأكبر التي قدمها إليه دونالد ترامب قبل يومين - "صفقة القرن".