يقدم لنا الأسير الشهيد عدنان خضر نموذجاً جديداً لـ"الفلسطيني الجديد" الحقيقي. الفلسطيني المقاوم في حريته وأسره وحتى في إستشهاده بدليل رفض الإحتلال تسليم جثمانه.. وأن نتضامن معه فنحن نتضامن مع وليد دقة ومع كل الأسرى الصامدين المقاومين.
يقدم لنا الأسير الشهيد عدنان خضر نموذجاً جديداً لـ"الفلسطيني الجديد" الحقيقي. الفلسطيني المقاوم في حريته وأسره وحتى في إستشهاده بدليل رفض الإحتلال تسليم جثمانه.. وأن نتضامن معه فنحن نتضامن مع وليد دقة ومع كل الأسرى الصامدين المقاومين.
قوبل مشروع القرار الذي يدين "مأسسة دولة إسرائيل لنظام الفصل العنصري الناتج عن سياستها الاستعمارية"، والذي ينوي البرلمان الفرنسي مناقشته غداً (4 أيار/مايو) باحتجاجاتٍ غاضبة وصيحات استياء واتهامات متوقَّعة بمعاداة السامية. وغالباً ما يمكن تفسير ردود أفعال كهذه بتغاضي أصحابها عن واقع الصهيونية الاستعماري.
في تقرير نشره موقع "مباط عال"، لكا من أورنا مزراحي ويورام شفايتسر، بصفتهما "البحثية" في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"، يدعو الكاتبان "الإسرائيليان" الدولة العبرية إلى تغيير معادلة الردع حيال حزب الله، وفق سردية تقرأ في أحداث الأسابيع الأخيرة سياسياً وميدانياً. ماذا تضمن التقرير الذي نشره بالعربية موقع مؤسسة الدراسات الفلسطينية؟
عقود سبعة ونصف من الزمن ستكون قد مرت فى منتصف هذا الشهر على قيام دولة إسرائيل ١٤ مايو/أيار وذكرى النكبة ١٥ مايو/أيار فى لحظة حاملة لتحولات كبيرة وخطيرة من حيث تداعياتها المحتملة وكيفية التعامل مع هذه التداعيات من قبل كافة الأطراف المعنية.
مع انطلاق المبادرات الإقليمية والدولية، للقوى الآسيوية الناهضة، وبعد الاتفاق السعودي الإيراني، برعاية وإخراج صيني، تسارعت الدعوات والشروط لإجراء حل سياسي في سوريا، سعياً لإحداث الأمن والاستقرار في منطقة غرب آسيا، الذي لا يمكن أن يتحقّق إلا من بوابة الحل السياسي فيها، وإخراج "إسرائيل" والولايات المتحدة، من دائرة قرار المشاركة الفعّالة لهذا التوافق، وهما الدولتان الأساسيتان اللتان لا تريدان ذلك، مما يطرح سؤالاً أساسياً، بمدى إمكانية حصول ذلك؟
في قراءة شاملة للمشهد "الإسرائيلي" من الآن وحتى بلوغ الدولة العبرية يوبيلها المئوي، يطرح رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سابقاً (أمان) عاموس يادلين والباحث "المختص في قضايا السياسة والإستراتيجيا" أودي أفينطال، في مقالة مشتركة نشرها موقع (N12) رؤيتهما الإستشرافية التي يمكن للقارىء العربي أن يقرأ بين سطورها مكامن القوة والضعف في بنيان الكيان العبري.
ليسَ هذا المقالُ مزايدةً على أحدٍ من النّاس، ولا تفلسُفاً على أحدٍ من أهل بلادنا ومنطقتنا. ولكنّني ألفيتُ نفسي غيرَ قادرٍ بعدُ على تمريرِ بعضِ التّصرّفات والعبارات من هنا وهناك، في الصّحافة والإعلام، كما في عدد من النّدوات والمناسبات.
مسلسل الانتحار العربي مزمن. عمره مئة عام ونيف. الحرب في السودان، أداء نموذجي لحروب "الأخوة الأعداء". تراث العنف يكاد يكون أيديولوجيا السياسة. عالم عربي مترامي الأطراف، يعيش على إيقاع التوجس. افدح ما فيه، انه يخاف من شعبه، ويلهيه بحروب "الأخوة الأعداء".
تحت عنوان "من هو الأسير وليد دقة"؟ كتب صاحب موقع "فلسطين خلف القضبان" الأسير الفلسطيني المحرر عبد الناصر فروانة مقالة في مجلة الدراسات الفلسطينية (العدد 134) يتناول فيها أحد أبرز رموز ومثقفي الحركة الأسيرة المناضل الفلسطيني وليد الدقة (60 عاماً) الذي يعاني وضعاً صحياً خطيراً في سجون الإحتلال الإسرائيلي حالياً.
نشرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية تقريراً أعده الكاتب الفلسطيني ماهر الشريف يعرض بالوقائع للإعتداءات المتكررة التي تتعرض لها، منذ سنوات عديدة، كنائس الفلسطينيين وأديرتهم ومدارسهم على أيدي يهود متطرفين. وهذا هو نص التقرير.