
هذا هو لبنان الحقيقي، إنه يشبهكم. لبنان الخائف والمخيف مثلكم تماماً. لا أحد يتبرأ منه. إنه بلد مفخخ تماماً، مستعد للدم. في لحظة خلاف، والخلافات ميسورة ومزمنة ولها مستقبل قاتم ودامٍ.
هذا هو لبنان الحقيقي، إنه يشبهكم. لبنان الخائف والمخيف مثلكم تماماً. لا أحد يتبرأ منه. إنه بلد مفخخ تماماً، مستعد للدم. في لحظة خلاف، والخلافات ميسورة ومزمنة ولها مستقبل قاتم ودامٍ.
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية يوم الأحد الماضي تقريراً للكاتب تسفي برئيل يتحدث فيه عن أزمة الكهرباء في لبنان والبدائل المطروحة ومنها تزويد لبنان بالغاز المصري الذي يختلط بالغاز الإسرائيلي وبالكهرباء الأردنية المنتجة بالغاز الإسرائيلي!
تشهد مصر فورةً إقتصاديةً وماليةً. المؤشرات الإيجابية لا تحجب المخاوف من أن تؤدي هذه "الفقاعة الإقتصادية" إلى إنهيار شبيه بما حصل في بلدان عديدة، آخرها لبنان. الكاتب والصحافي الفرنسي جان بيار سيريني يكتب في موقع "أوريان 21" عن هذه الظاهرة.
لم تكن السياسة من شواغل «حسنى مبارك»، والأرجح أن «أنور السادات» فضله على قيادات عسكرية أخرى من الذين لعبوا أدوارا بارزة فى «حرب أكتوبر» أكثر مما لعب هو من أدوار، لأنه الأقل طموحا والأكثر انضباطا.
لم يترك الإنسحاب الأميركي من أفغانستان أمام حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، إلا خيار إعادة صياغة علاقاتهم الإقليمية، في ظل تناقص الثقة بواشنطن كحليف مستعد للدفاع عنهم في أوقات الأزمات.
"النجاحات القطرية" مقابل "الإخفاقات الإماراتية"، إقليمياً ودولياً، إستوجبت محاكاة جيوسياسية لأدوار الإمارتين الصغيرتين من الكاتب المغربي هشام علوي، وهو باحث مشارك في مركز ويذرهيد للشؤون الدولية في جامعة هارفارد الأمريكية. المقالة التي نشرت في موقع "أوريان 21"، ترجمها إلى العربية الزميل حميد العربي، من أسرة هذا الموقع.
عند مطلع عام (1973) تبدت فى مصر أحوال غضب على تأخر قرار الحرب، كان كل شىء يتحرك فيها يدعو إلى إزالة آثار العدوان بقوة السلاح.
في الرابع عشر من تشرين الثاني/نوفمبر 2011، قال ملك الأردن عبدالله الثاني لقناة "بي بي سي" البريطانية "لو كنت في مكان الرئيس بشار الأسد لتنحيت من منصبي"، وفي الواحد والعشرين من نيسان/ابريل 2017، نقلت قناة "روسيا اليوم" عن الأسد قوله لوكالة "سبوتنيك" الروسية إن "الأردن ليست دولة مستقلة وننظر إليها كأرض يدخل منها إرهابيون".
تفتح الإنتخابات العراقية العين على مروحة واسعةً من القضايا، لا سيما وأن الساحة العراقية تعكس بامتياز تناقضات المنطقة وتقاطعاتها مثلما تنسحب معطياتها على غيرها من الساحات المجاورة.
كان اغتيال الرئيس «أنور السادات» في حادث المنصة الدموى قبل أربعين سنة بالضبط حدثا جوهريا في التاريخ المصري الحديث ألقى بظلاله على ما بعده.