لا توجد طرق سالكة للمصالحة الفلسطينية. المصالحة تضغط على الأعصاب والمشاعر بحثا عن نقطة انطلاق جديدة توحد القرار السياسى الفلسطينى، الذى تدهور بفداحة منذ الانقسام المروع عام (2007) بين الضفة الغربية وغزة، «فتح» و«حماس».
لا توجد طرق سالكة للمصالحة الفلسطينية. المصالحة تضغط على الأعصاب والمشاعر بحثا عن نقطة انطلاق جديدة توحد القرار السياسى الفلسطينى، الذى تدهور بفداحة منذ الانقسام المروع عام (2007) بين الضفة الغربية وغزة، «فتح» و«حماس».
تلوح في الأفق السياسي محاولات لإعادة إنتاج نوع من السلام يكاد يشبه ما جرى قبل ثلاثين سنة في «مؤتمر مدريد»، وما تبعه من مفاوضات سرية فى «أوسلو» أفضت إلى دخول القضية الفلسطينية دوامات متعاقبة من «سلام الأوهام».
في هذا الفصل من كتابه "انهض واقتل اولا، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الإسرائيلية"، يسرد رونين بيرغمان ابرز عمليات الاغتيال التي اطلقها رئيس الوزراء "الإسرائيلي" مناحيم بيغن، الآتي من قيادة منظمة "أرغون" (أو إرجون) الارهابية الصهيونية السرية التي عملت ابان الاحتلال البريطاني لفلسطين، وكان حينها مطلوباً للسلطات البريطانية بصفته "إرهابياً"
نشر مؤلف كتاب "انهض واقتل أولاً، التاريخ السري لعمليات الاغتيال الاسرائيلية" رونين بيرغمان روايتين جديدتين في "يديعوت أحرونوت" تعرضان تفاصيل محاولتين لإغتيال الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات (أبو عمار) في العاصمة اللبنانية في العام 1982، أي قبل أشهر قليلة من الإجتياح الإسرائيلي للبنان (ما أسميت عملية "سلامة الجليل")، ومن ثم خروج منظمة التحرير من لبنان.
تحل في أواخر أيلول/سبتمبر 2020 الذكرى العشرون لاندلاع الانتفاضة الكبرى التي عُرفت باسم “انتفاضة الأقصى”. ماهر الشريف المؤرخ الفلسطيني ورئيس قسم الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية يكتب لموقع "اوريان 21" عن المناسبة.
كتب الزميل رمزي بارود مقالة في "فورين بوليسي" بعنوان "الأزمة والفرص: "صفقة القرن".. تحدي أمام الفلسطينيين"، أخذ فيها على القيادة الفلسطينية أنها فشلت في تطوير إستراتيجية وطنية شاملة أبعد من مجرد رد الفعل التقليدي على ما تسمى "خطة" الرئيس الأميركي دونالد ترامب ترامب، وهي، في الأصل، خطة إسرائيلية تبعا للوثائق التي تسلمها الفلسطينيون من الإسرائيليين في العامين 2011 و2012.