بات واضحاً ان رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون بات خارج اي سياق واقعي في الشأنين المعيشي والنقدي المتدهورين بسرعة قياسية الى قاع سحيق، فكيف في السياسة والأمن؟
بات واضحاً ان رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون بات خارج اي سياق واقعي في الشأنين المعيشي والنقدي المتدهورين بسرعة قياسية الى قاع سحيق، فكيف في السياسة والأمن؟
عندما توجه رافايل غروسي إلى طهران يوم ٢٠ شباط/ فبراير، لم يكن التفاؤل كبيرا بعودة المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بشيء وازن من طهران. فموعد تطبيق قرار مجلس الشورى الإيراني تعليق العمل الطوعي ببنود البروتوكول الإضافي من اتفاقية منع الانتشار النووي NPT كان قد اقترب، بما يعنيه ذلك من الحد من وصول المفتشين إلى المواقع والمنشآت النووية دون إذن مسبق ومنع المفتشين من الحصول على لقطات من الكاميرات الأمنية التي تبقي بعض المواقع تحت المراقبة المستمرة.
تقول أسطورة من الأساطير أن "كسرى الثاني" ولكي يصرف قلب الشاب "فرهاد" عن حبّ زوجته الحسناء الملكة "شيرين"، كلّفه بحفر جبل، وعندما كاد ينجز مهمته أوحى له بموتها، فإمتطى المعمار "فرهاد" جواده في منحدر وسقط صريعاً، لينمو زهر التوليب الأحمر في الأرض التي إرتوت بدمه.
تكتسب مئوية «ثروت عكاشة» رمزيتها من قدر ما تلهمه من أسئلة حقيقية حول مستقبل الثقافة فى مصر.
تزدحم منطقتنا بالإنتخابات: إسرائيلية، فلسطينية، سورية، إيرانية. قد يبدو أن لا صلة وصل بين هذه وتلك، لكن الحاصل السياسي سيترك أثره على مجمل الإقليم. هذه محاولة لتسليط الضوء على الإنتخابات الفلسطينية.
يعيش المجتمع العراقي أتعس أيامه، فسنوات من الحرب الدامية أثقلت كاهل العراقيين وعمَّقت جراحهم، وخلال تلك السنوات، نالت الموصل حصة كبيرة من الخراب ودفعت الضريبة من بنية تحتية متهالكة ومستشفيات ومراكز صحية مدمرة.
في أواسط الثمانينيّات، كان لبنان، كما اليوم، يرشح أزمات وويلات على كلّ الصُعد. وفي هذه الأجواء، دُعي المغنّي المصري الشهير عمرو دياب لإحياء حفلٍ في بيروت. حقّق الحفل نجاحاً باهراً. وعاد "الهضبة" (كما يُلقَّب) إلى القاهرة، بمئات آلاف الجنيهات.
تواترت في الأيام الأخيرة سلسلة من الأخبار، التي إذا ما رُبطت إلى بعضها البعض تعطي فكرة عامة عن تشكل شرق أوسط جديد وعن توازن جديد للقوى الإقليمية فيه.
يقول رئيس وحدة "قيسارية" المدعو "مايك هراري" إن علي سلامة "أصبح بسرعة فائقة المفضل لدى ياسر عرفات"، فأرسله في العام 1968 إلى مصر لمتابعة دورة تدريبية إستخباراتية عاد بعدها ليصبح مساعداً لصلاح خلف (أبو أياد). الأخير كلفه بمهمة كشف وتحديد المتعاملين الفلسطينيين مع "الإسرائيليين" وتصفيتهم.
الباحث في اللجنة الدولية للصليب الأحمر في جنيف سيدريك كوتر، يعرض للدروس التي إكتسبتها البشرية من أوجه الشبه بين الإنفلونزا الإسبانية وفيروس كورونا. هذا النص نشرته مجلة "الإنساني"(*) ونقله إلى العربية الزميل عاطف عثمان.