
أثارت عملية اغتيال محسن فخري زاده، الذي اتهمت إيران اسرائيل بالوقوف وراءها، العديد من الأسئلة، أهمها كيف سترد طهران على مقتل شخصية رئيسية في برنامجها النووي.
أثارت عملية اغتيال محسن فخري زاده، الذي اتهمت إيران اسرائيل بالوقوف وراءها، العديد من الأسئلة، أهمها كيف سترد طهران على مقتل شخصية رئيسية في برنامجها النووي.
لا تكمن أهمية متابعة اللمسات الأخيرة لدخول بايدن البيت الأبيض في كشف سياساته المعلنة، وإنما لاستشراف قدرته على تطبيق سياسات طموحة جداً مقارنة بالتحديات والعقبات المتصدرة لها، والتي بات الفصل فيها بين ما يتعلق بالداخل والخارج بمثابة قصور عن فهم مُعمق لمسارات المستقبل القريب للتوجهات الأميركية في الشرق الأوسط، والتي يعدّ الرئيس المنتخب، بشخصه وخبرته، شاهد عيان، لا بل صانعاً لكثير من محطاتها، والمسؤول عن تسوية كثير من التناقضات التي نتجت عنها إبان شغله منصب نائب الرئيس في فترة أوباما.
حددت المادة 145 من النظام الداخلي للمجلس النيابي اللبناني أنواع المقررات التي يتخذها مجلس النواب جواباً على الرسالة التي يوجهها رئيس الجمهورية الى المجلس، فنصّت على أن ينعقد المجلس خلال ثلاثة أيام لمناقشة مضمون الرسالة، واتخاذ الموقف أو الإجراء أو القرار المناسب.
سيلفان ميركادييه هو صحافي مستقل يكتب بصورة دائمة في موقع أوريان 21. في تقريره الذي ترجمته الزميلة سارة قريرة من الفرنسية إلى العربية، يعرض ميركادييه لتداعيات الصراع الدموي المفتوح منذ عقود بين تركيا وحزب العمال الكردستاني في جبال كردستان ـ العراق.
عندما إنعقد "التحالف الرباعي" في ربيع العام 2005، كانت ظروف لبنان والإقليم وربما العالم مختلفة عن يومنا هذا. ذلك الإتفاق لم يكن مجرد تفاهم محلي، بل حظي برعاية دولية ـ إقليمية (فرنسية ـ سعودية وإيرانية). لا ظروف لبنان ولا المنطقة تشي اليوم بمثل هكذا "تحالف"، ولو بمسميات جديدة.
في مقالته الأسبوعية في صحيفة "نيويورك تايمز"، وجّه الصحافي الأميركي المخضرم توماس فريدمان نصيحة للذين يستعدون للإحتفال بعودة جو بايدن إلى الإتفاق النووي، وقال لهم "احتفظوا بالشمبانيا في الثلاجة. المسألة معقدة"، ووجه ما يشبه الرسالة إلى الرئيس الأميركي المنتخب تضمنت الآتي:
دعا رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري اللجان النيابية المشتركة في مجلس النواب إلى جلسة تعقد قبل ظهر غد (الأربعاء) لدرس موضوع الدعم والاحتياطي الالزامي لمصرف لبنان.
في الفترة الانتقالية بين انتخاب جو بايدن وتسلمه مهامه الرئاسية في العشرين من كانون الثاني/يناير/ تكثر الأسئلة والتساؤلات، والمخاوف أو التمنيات عند البعض في المنطقة، حول حجم التغيير الذي سيحصل بين إدارة ترامب وإدارة بايدن في ما يتعلّق بالسياسة الخارجية.
هل رأيت يوماً طفلاً في الثالثة من عمره يسير بخطى قصيرة، فيما يبدو سرواله مليئاً بالغائط، وعلى وجهه نظرة دهشة كأنّها تسأل: مَن تغوّط في سروالي؟ بهذا السؤال، يوطّئ الكاتب Andrew Fuller لشرحه عن شخصيّة الإنسان المراوغ. Fuller، المتخصّص في علم النفس العيادي، يُدرِج الناس المراوغين ضمن لائحة لأبرز أنواع الشخصيّات التي تنكّد على البشر حياتهم. "سبع شخصيّاتٍ تسمّم حياتكم"، هو عنوان كتابه المرجعي الصادر عام 2009.
كتب الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (آمان) الجنرال عاموس يادلين، بصفته "مدير معهد دراسات الأمن القومي" في تل أبيب، مقالة في موقع "N12" العبري طرح فيه أربعة أسئلة تتعلق بإغتيال أب البرنامج النووي الإيراني محسن فخري زاده. ماذا تضمنت المقالة التي تختصر العديد من التعليقات الإسرائيلية؟